" حذاري أن تملّ من الصبر فلو شاء لحقق لك مُرادك في طرفة عين، هو لا تخفى عليه دموع رجائك ولا زفرات همك، هو لا يعجزه إصلاح حالك وذاتك لكنه يحب السائلين بإلحاح .. أليس هو القائل " إنِّي جزيتهم اليوم بما صبروا " ؟
" حذاري أن تملّ من الصبر فلو شاء لحقق لك مُرادك في طرفة عين، هو لا تخفى عليه دموع رجائك ولا زفرات همك، هو لا يعجزه إصلاح حالك وذاتك لكنه يحب السائلين بإلحاح .. أليس هو القائل " إنِّي جزيتهم اليوم بما صبروا " ؟
” يَستوقِفُكَ مِنْ الجَمالِ ما وجدَ لهُ شَبيهٌ بداخِلِكَ “ .
"علـىٰ ڪتفيكِ الهزيلتيـن تحمليـن ثقـلَ العالـم، وتبتسميـن ابتسامـة تُخـرج القسـوةَ عن طورهـا، فَتنحنـي لفتـوة القلـب، الذي يحفّـزُ أرضَ روحـكِ علـىٰ الإخضـرار .. تقوديـن النبـع إلى الغزالـة، الرحيـقَ إلى الـوردة، ثم تمشيـن متبختـرة بضعفـكِ الهائـل".
فـي عيّـنِها اليُمنىٰ جحافـلُ عَسڪْرٍ، فـي عيّـنِها اليُـسـرىٰ ثَـوىٰ الشُّـهـداءِ.
- إن مَاتَ فِي صَدركَ غُصنٌ . . غداً سَيَزرع الله لكَ بُستان .
عندما رأى نجيب محفوظ طفلًا يبيع الحلوى عند إشارة مرور، بكى.. ثم كتب:
وأحلامُ الأطفال قطعة حلوى، وهذا الطِّفل يبيعُ حُلمَه!
"ثمة لحظة لا يعود فيها الغريق، راغباً في النجاة."
"تستوقفني ملامح الحياة النابضة في الحياة، لمعة الشغف في عيون المنطلقين لبداية جديدة، بهجة البشرى حين تهطل بعد طول انتظار، حماسة التخطيط لأمر محبوب ومرغوب، تأسرني تلك التفاصيل، أتأمّلها بحُبّ، وأسألُ الله دومًا أن لا تنطفئ شمعةً مُتّقدة، وأن لا تُسلَب فرحةً وليدة."
- يَكفِيكَ أن يُؤمِن بكَ شخصٌ واحِدٌ عَلىٰ الأقل لِتبدُو مُبهِراً كالفَجر .
رجوت عَينِي أن تكفُ دموعِها .
أغمضتِها كي لا تفِيضُ فـ امطَرت ..