"أحيانًـا تبطـل عِبـادَة أربَعيـن سَنـة بِسَبـب ازعـاجِ قَلـبٍ واحِـد".
-العلّامة الطَّهرانـي
"أحيانًـا تبطـل عِبـادَة أربَعيـن سَنـة بِسَبـب ازعـاجِ قَلـبٍ واحِـد".
-العلّامة الطَّهرانـي
من الأنانية أن تحسده على صلابته، وأنت لست مستعداً لخوض المعاناة التي أدت إلى كل هذه الصلابة.
ضحكنة لكُلشي مآيسوى على الفطره.
يكفيني انك هنا في يومي ..
.في ذاكرتي .
..في صوتي وكلماتي في كل مكان اذهب إليه
، دائماً احمل معي أشتقت أليك
أنا أخشى غضبي ، لهذا تراني
لطيفًا ومسالمًا إلى هذا الحد.
أنا مُش بمر بفترة صعبة ، الفترة الصعبة هيَ إللّي بتمر عليا دَايسه على وشي كِده .
لم أسامح أخي التوأم الذي هجرني لـ ست دقائق في بطن أمي، وتركني هناك ، وحيدا، مذعورا في الظلام، عائماً كرائد فضاء في بطن أمي، مستمعاً إلى القبلات تنهمر عليه في الجانب الآخر. كانت تلك أطول ست دقائق في حياتي، وهي التي حددت في النهاية أن أخي سيكون الابن البكر
والمفضل لأمي .
منذ ذلك الحين ، صرت أسبق أخي في الخروج من كل الأماكن : من الغرفة، من البيت، من المدرسة، من السينما -مع أن ذلك كان يكلفني مشاهدة نهاية الفيلم-.
و في يوم من الأيام، التهيت، فخرج أخي قبلي إلى الشارع، وبينما كان ينظر إلي بابتسامته الوديعة، دهسته سيارة، أتذكر أن والدتي، لدى سماعها صوت الضربة، ركضت من المنزل ومرت من أمامي، ذراعاها كانتا ممدوتان نحو جثة أخي لكنها تصرخ باسمي ..
حتى هذه اللحظة لم أصحح لها خطأها أبداً..
"مت أنا وعاش أخي".
رفائيل نويو ..
أدقُ ما وصِف بِه عُمر العشريِنات
" إنك اصغرُ من ان تتحمل كل هذا الضغط الهائل وحدك و أكبر من ان تعُود باكياً إلى والديك"