راقت لي
لكل الذيول
من تدعي السياده ياصديقي انت فرحت عام ٢٠٠٣ بسقوط النظام ونزول الحاكم واعوانه وانصاره مع دبابات اميركيه وبريطانيه و٥٣ دوله أوروبيه وفرحت حين وقفت المرجعيه مع الاميركي وفرحت حين شكلت حكومتك ثم تدخلت ايران وتقاسموا العراق لم تحمي حكومتك المواطن العراقي انت جعلوك خادم تغسل اقدام الايراني يا مواطن اما حشد العراق كله كان التطوع غير الزامي واغلب المتطوعين ذهبوا عن قناعه اغلبهم سراق مدمنين مخدرات باعوا نفسهم لدول الجوار كل هذا واليوم ضميرك يصحى وينادي بالسياده يا مواطن لان دمك حن لدول الجوار صير شجاع وقول اني ذيل
التعديل الأخير تم بواسطة majeed_k_g ; 3/February/2024 الساعة 6:04 pm
حينما صرع قابيل اخاه هابيل...في ماذا كان يطمح؟
هل كان هناك وقتها ايراني ..وذيل وفاسد
؟
هذه سنة البشرية منذ الأزل
لا يتعض
وانما يعلق خطاياه على ابليس
ويلعن ويسب ويشتم
وفي قوله تعالى
لا يغير القوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
ومن ارتضى غير الله حكما
يسلط عليه نفسه وعدوه والشيطان
فلا عجب حينما يسلط علينا من لايرحمنا
لأننا لا نرحم من في الأرض
حتى يرحمنا من في السماء
ايليتا
هذه سنة البشرية منذ الأزل
لا يتعض
لالالا
قابيل اتعض واصابه الندم
بسم الله الرحمن الرحيم
( يا ويلتى أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب فأواري سوأة أخي )
سورة المائدة الآية<31>
استاذة طرحي بعيد كل البعد عن النفس البشريه
السياسين ورجال الدين اغلبهم شياطين بصورة انسان بكل العالم مو فقط بالعراق
انا طرحي كان سياسي بعيد كل البعد عن النفس البشريه
السياسة لادين لها دمتم بخير
وجهة نظرك كانت سياسية بحته
و وجهة نظري كانت تخص الانسانية اجمع
كنت أبحث عن دوافع القاتل للقتل؟
إنها غريزة البقاء للأقوى
وهذا بعيد عن روح الدين
لذى سأختصر الموضوع على التعليق
(اما حشد العراق كله كان التطوع غير الزامي واغلب المتطوعين ذهبوا عن قناعه اغلبهم سراق مدمنين مخدرات باعوا نفسهم لدول الجوار كل هذا واليوم ضميرك يصحى وينادي بالسياده يا مواطن لان دمك حن لدول الجوار صير شجاع وقول اني ذيل)
هنا لي وقفة ... هذا ظلم كبير لناس زهقت ارواحها وافتدت أنفسهم في سبيل الله وحفظ أعراض الوطن..بغض النظر عن الجهة التي جمعتهم .. كانت هناك رجال بكل معنى الكلمة .. ولحد الان يصارعون بين القادات التابعة لايران والبعض لأمريكا و التهرئ والانقسام في صفوف القادات لكن تجد أن روح التضحية هي من تنظم الصغار وهناك ابناءنا واولادنا من خيرة الناس فدو ارواحهم لاجل استقرار بلدهم وبعض منهم لاجل أن يحصل على راتب يسد به الرمق على حساب روحه ..
الملكة ايليتا
قابيل قتل هابيل حسد
مو للسيطرة
بالنسبة للحشد بكل العراق خطاهم برقبة المنظومة السياسية
والمرجعية اي كان تسميتها شيعية سنية نصرانية
وحسبنا الله ونعم الوكيل على كل ظالم ومجرم من اي طرف كان
ايليتا
سينيوريتا
ايليتا
مستحيل هذا يحصل
حتى بالمدينة الفاظلة ماكو هيج
- أربعٌ إذا كُنَّ فيك فلا عليك ما فاتك من الدُّنيا حفظُ أمانةٍ وصدقُ حديثٍ وحسنُ خُلقٍ وعِفَّةٌ في طُعمةٍ
الراوي : عبدالله بن عمرو | المحدث : المنذري | المصدر : الترغيب والترهيب | الصفحة أو الرقم : 3/16 | خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن | التخريج : أخرجه أحمد (6652)، وابن وهب في ((الجامع)) (546)
أربعٌ إذا كنَّ فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا ، صدْقُ الحديثِ ، و حفْظُ الأمانةِ ، و حُسْنُ الخُلقِ ، وعفَّةُ مَطْعَمٍ
الراوي : عبدالله بن عمر وعبدالله بن عمرو بن العاص وابن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
الصفحة أو الرقم: 873 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
حُسْنُ الخُلُقِ يرْقَى بصاحِبِهِ إلى أعْلى المراتِبِ في الدُّنْيا والآخِرَةِ، ومَن رُزِقَ حُسنَ الخُلُقِ فلا عليه ممَّا فاتَه مِن الدُّنيا، كما يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديثِ: "أرْبعٌ"، أي: خِصالٍ وصِفاتٍ، "إذا كُنَّ فيك"، أي: اتَّصفَ المُسْلمُ وتخلَّق بهن، "فلا عليك ما فاتَك من الدُّنْيا"، أي: لا بأْسَ بما يَضيعُ من الدُّنْيا من مُتعٍ، إنْ كان المُسْلمُ بتلك الصفاتِ، ويَحْتمِلُ: أنه لا بأْسَ بما يفوتُ من الدُّنْيا إذا كان الفائِتُ منها ما يترتَّبُ من معاملاتٍ بتلك الخِصالِ، الأُولى: "صِدْقُ الحديثِ"، أي: التزامُ الصِّدْقِ في القَوْلِ والإخبارِ بأيِّ شيءٍ، والثانيةُ: "وحِفْظُ الأمانةِ"، وحِفظُ الأماناتِ يكونُ في الأموالِ والأعمالِ، والثالثة: "وحُسْنُ الخُلُقِ"، أي: الَّذي يَمتَثِلُ بالخلُقِ الحَسنِ بيْن النَّاسِ جميعًا؛ فيُحَسِّنُ خُلُقَه مع اللهِ عزَّ وجَلَّ بالرِّضا بقَضاءِ اللهِ وقدَرِه، والصَّبرِ والحَمدِ عندَ البلاءِ، والشُّكرِ عندَ النِّعمةِ، ويكونُ حَسَنَ الخلُقِ مع النَّاسِ؛ بكَفِّ الأَذى عنهم، وطَلاقةِ الوَجهِ، ولِينِ الكَلامِ، والإحسانِ إليهم، وبَذْلِ العَطاءِ فيهم، مع الصَّبرِ على أذاهُم؛ فكمالُ الإيمانِ يُوجِبُ حُسْنَ الخُلقِ، والإحسانَ إلى النَّاسِ كافَّةً، والرابعةُ: "وعِفَّةُ مَطْعَمٍ"، أي: التزامُ الحَلالِ في المَأْكلِ والمَشْربِ؛ لأنَّه أكثرُ ما يطْلُبُه الناسُ، ويعُمُّ كلَّ ما يَنْتفِعُ به الإنسانُ كالمَلْبسِ والمَسْكَنِ.
أربعٌ إذا كنَّ فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا ، صدْقُ الحديثِ ، و حفْظُ الأمانةِ ، و حُسْنُ الخُلقِ ، وعفَّةُ مَطْعَمٍ الراوي : عبدالله بن عمر وعبدالله بن عمرو بن العاص وابن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم: 873 | خلاصة حكم المحدث : صحيح حُسْنُ الخُلُقِ يرْقَى بصاحِبِهِ إلى أعْلى المراتِبِ في الدُّنْيا والآخِرَةِ، ومَن رُزِقَ حُسنَ الخُلُقِ فلا عليه ممَّا فاتَه مِن الدُّنيا، كما يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديثِ: "أرْبعٌ"، أي: خِصالٍ وصِفاتٍ، "إذا كُنَّ فيك"، أي: اتَّصفَ المُسْلمُ وتخلَّق بهن، "فلا عليك ما فاتَك من الدُّنْيا"، أي: لا بأْسَ بما يَضيعُ من الدُّنْيا من مُتعٍ، إنْ كان المُسْلمُ بتلك الصفاتِ، ويَحْتمِلُ: أنه لا بأْسَ بما يفوتُ من الدُّنْيا إذا كان الفائِتُ منها ما يترتَّبُ من معاملاتٍ بتلك الخِصالِ، الأُولى: "صِدْقُ الحديثِ"، أي: التزامُ الصِّدْقِ في القَوْلِ والإخبارِ بأيِّ شيءٍ، والثانيةُ: "وحِفْظُ الأمانةِ"، وحِفظُ الأماناتِ يكونُ في الأموالِ والأعمالِ، والثالثة: "وحُسْنُ الخُلُقِ"، أي: الَّذي يَمتَثِلُ بالخلُقِ الحَسنِ بيْن النَّاسِ جميعًا؛ فيُحَسِّنُ خُلُقَه مع اللهِ عزَّ وجَلَّ بالرِّضا بقَضاءِ اللهِ وقدَرِه، والصَّبرِ والحَمدِ عندَ البلاءِ، والشُّكرِ عندَ النِّعمةِ، ويكونُ حَسَنَ الخلُقِ مع النَّاسِ؛ بكَفِّ الأَذى عنهم، وطَلاقةِ الوَجهِ، ولِينِ الكَلامِ، والإحسانِ إليهم، وبَذْلِ العَطاءِ فيهم، مع الصَّبرِ على أذاهُم؛ فكمالُ الإيمانِ يُوجِبُ حُسْنَ الخُلقِ، والإحسانَ إلى النَّاسِ كافَّةً، والرابعةُ: "وعِفَّةُ مَطْعَمٍ"، أي: التزامُ الحَلالِ في المَأْكلِ والمَشْربِ؛ لأنَّه أكثرُ ما يطْلُبُه الناسُ، ويعُمُّ كلَّ ما يَنْتفِعُ به الإنسانُ كالمَلْبسِ والمَسْكَنِ.