هنا

[افول]

وارجع ك متابعة

[الرميثي]

لوزا / عطر التواليب
كنا نمني النفس بسماع أرائكم حول هذا الموضوع
وبما انه اخترتن المتابعة
فأهلا وسهلاً

[الرميثي]

كم احب كلام علي الوردي حين قال :
هم لا يعلمون هذا
لا نزاعا
بين الخير و الشر
إنّما هو بالأحرى
نزاع بين
اعتبارين مختلفين
للخير
فكلّ فريق يرى الخير من جانبه
ويتعصّب له ويسأل
الله
أن يرزقه الشّهادة في سبيله

يا افووول هذا كلام خيالي
فاكيد كل واحد يعتبر نفسه على صواب والاخرين على خطأ
والانسان لازم ان يتخذ موقف يعتقد انه اقرب للصواب
وحتى يستشهد من اجله
مع شكري للمتابعة

[افول]

يا افووول هذا كلام خيالي
فاكيد كل واحد يعتبر نفسه على صواب والاخرين على خطأ
والانسان لازم ان يتخذ موقف يعتقد انه اقرب للصواب
وحتى يستشهد من اجله
مع شكري للمتابعة

عفوا اخي الفاضل سلمت

[حہيہدر الہبغہداديہ]

اخي الكريم
اني أتقبل الاختلاف واحترام الآراء مهما كانت نرجع لموضوعنا

إيران والولايات المتحدة وحلفاءها منخرطون بشكل متزايد في صراع على مستقبل العراق
عام 2022 إذا كانت التركيبة السياسية العراقية الناشئة بعد الانتخابات البرلمانية
ستكون قادرة على تعزيز السيادة العراقية في سياق التنافس الجيوسياسي الحالي
الاعتراف بما يوحدهم وليس ما يفرقهم من أجل الصالح العام للعراق
لان العراق على مفترق طرق وإن سيادته معرضة للخطر
لذا سيتطلب الأمر من القادة العراقيين العاملين في المجتمع العراقي
محاولة بناء الجسور بين المجتمعات
اخي الكريم
العراق في طريقه لأن يصبح دولة فاشلة مقسمة على مناطقه المختلفة وتهيمن عليها مجتمعات الهوية المختلفة
إذا نجح الصدر في الإطاحة بالنظام العرقي الطائفي
فسيكون ذلك علامة فارقة في تعافي البلاد
لكن فشله قد يكون كارثيًا على جميع الجبهات
اسف لاطاله ودمتم بخير

[majeed_k_g]

ههههههههههههههههههههههه الله يسعدكم الكل والكلية
ماكو سياسيين بالعراق
شكرا للطرح

[الرميثي]

الاخ حيدر
صحيح الولايات المتحدة الامريكية وايران
لاعبين اساسيين بالعراق
ولكن كما ترى الان نفوذهم يكاد يكون ضعيفا جدا
فالولايات المتحدة الامريكية مشغولة الان بما هو اهم من مشاكل العراق
فهي مشغولة الان بقضية اوكرانيا جدا وكذلك اهتمامها بالصين
ويهمها ان تكون جبهة العراق هادئة الى حين

واما ايران فقد انحسر نفوذها ايضاً
فهي عندما شاهدت وسمعت الهتافات (( ايران برة برة ))
صحيح شخصت مَن اطلق هذه الشعارات ولم تبدي اهتماما به
ولكنها ايضا رفعت بعض نفوذها لكي تري الهاتفين كيف كان تدخل ايران ايجابياً
ولكن عندما رفعت يدها كيف صار الوضع

واكيد شاهدت وسمعت كيف ان قائد الحرس الجمهوري
قائاني لم يحقق في كل زياراته الاخيرة للعراق
اي نجاح في حلحلت الوضع القائم بين الفرقاء

واما الوضع الطائفي بالعراق
فاعتقد انه لا السيد مقتدى ولا الاكبر منه يستطيع
ان يخلص العراق الان من شرنقة الطائفية
ولذلك علينا جميعا ان نتعايش مع هذا الوضع مجبرين
بما لنا وما علينا وبما لهم وما عليهم
بحيث يطلع جميع الفرقاء من هذه اللعبة بصيغة لا غالب ولا مغلوب .