حكايات الفراق شاقة وموحشة وسوداء، طالما سمعت عنها من هنا وهناك ومنها من رأيتها بأم العيون، استوقفتني تلك الحكاوي عن ذلك الألم الصديد الذي لاتستطيع المباهج ان تزيله أو الذاكرة أن تقدر ان لاتستعيده كلما وجدنا لحظة جفاء من الدنيا، أو وقفة مع الذات، حتى نستطيع مجابهة هذا القدر المختوم والمتمثل بالفراق علينا أن نحسن ونحب بصدق ونؤمن بصدق ونسامح
شكراً لكل هذا الابداع