فيسبوك وسناب شات أصبحا يعتمدان على المحتوى المصور من المحترفين، بسبب أن مشاركة المستخدمين لمحتواهم مستمر في التناقص.
كيف تغيرت الأحوال؟
هذه الشركات اعتمد نجاحها في الأساس على المحتوى المصور من مستخدمي المنصة.
وأين ذهبت مشاركات المستخدمين؟
منذ قبل الجائحة، بدأ المستخدمون بالتوجه لمشاركة محتواهم مع أصدقائهم في دوائر ضيقة خاصة، وليس في العموم للجميع.
ومع الجائحة المستخدمون أصبحوا أقل مشاركة لحياتهم الشخصية، خاصةً مع انعزال الكثير في بيوتهم.
ولكن لتُبقي منصات التواصل الاجتماعي على تفاعل المستخدمين والمشاهدات، غطت الفراغ الحاصل بمحتوى يجهّز بشكل مستدام ومستمر من مجموعة أصغر من المؤثرين أو من محترفي صناعة المحتوى.
بالأرقام..
- سناب أضاف ١٦٠ قناة عالمية إلى جزء Discover من التطبيق.
- وقالت الشركة أنها دفعت لأكثر من ١٢,٠٠٠ شخص ليصنعوا محتوًى مخصص لـ Spotlight.
تغيير المحتوى من ليكون تحت إشراف المنصات ليس تجاوبًا فقط لتغير سلوك المستخدمين وقلت المشاركات الأصلية، ولكنه قد يكون أفضل لمنصات التواصل الاجتماعي في مواجهة الضغط القانوني على مسؤوليتهم عما ينشر في المنصات وآثاره.