الانثى تنجرف خلف مشاعرها
في هذا الزمن عندما سمحنا للأنثى بالاختلاط مع الرجال والعمل معهم وبعضهن على مواقع التواصل يصادقن الذكور .
الانثى مخلوق حساس بطبيعتها تبحث عن راحتها بحيث لا تتأذى مشاعرها وإن انزعجت من شخص معين ربما تؤذيه وان كان من اسرتها .
مؤخرا هناك فئه تدعوا لانفتاح الاناث في بلداننا العربيه المسلمه والأن هذا الانفتاح يسمح للانثى بإظهار زينتها بغض النظر عن ما يقوله الدين والعادات والتقاليد وهذا ما جعل بعض الاناث الحساسات الاتي ينجرفن خلف مشاعرهن بسهوله والمصيبه انهن على علاقه صداقه مع ذكور وهؤلاء الذكور الشياطين يقوموا بتزيين الانفتاح للأنثى واظهار جمالها .
أحمد الغيثي ( المختبيء تحت المطر )