هنا

[حہيہدر الہبغہداديہ]

مرحبا
الحجاب سنة جاهلية فرضت قسراً على المؤمنين ( المسلمين ) ، فلا يوجد نص قرآني صريح يفرض الحجاب على المرأة ، حتى في قوله تعالى ( وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَىٰ جُيُوبِهِنَّ ) فان الله تعالى يقصد ان تغطي المرأة فتحة الصدر ولا يظهر منه ما يستوجب الستر .
النقطة الأخرى ، إن مريم العذراء عليها السلام لم تكن محجبة ، مع انها كانت عفيفة طاهرة لكنها لم تكن محجبة اطلاقاً ، واتحدى اي شخص يأتي بدليل واحد او آية قرآنية تقول بإنها عليها السلام كانت محجبة او تغطي رأسها بقطعة قماش ، كذلك السيدة حواء أم البشر جميعاً لم تكن محجبة ، بل لم تكن ترتدي اي لباس اطلاقاً حين كانت في الجنة وتخالط الملائكة واهل الجنة وهي عارية تماماً ، بدليل قوله تعالى ( فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ ) ، وكذلك السيدة هاجر زوجة النبي ابراهيم عليه السلام وأم النبي اسماعيل عليه السلام حيث يذكر المؤرخون بأنها أول من اطالت شعرها بحيث لم تستطيع وضعه في حجاب ، فكانت طليقة الشعر عليها السلام . وحتى ميكال زوجة النبي داوود عليه السلام لم تكن محجبة بدليل إن الملك طالوت عرض عليه ان يزوجه ابنته الكبرى ( ميرب ) لكن داوود عليه السلام كان يحب ابنته الصغرى ( ميكال ) ومن علامات حبه لها إنه كان عاشقاً لشعرها الطويل ، فكيف يمكن ان يرى شعرها قبل أن يتزوجها إذا كانت محجبة . وهناك العديد من الادلة والشواهد التاريخية بهذا الخصوص لكن المجال لم يتسع لذكرها هنا . وعذراً للإطالة مع تقديري واعتزازي للأخ حيدر البغدادي صاحب الموضوع .

يسعد مساك بكل خير الشكر لهاجسك ومكنونك ونزف قلمك الماسي الاالق شكرا لذوقك الرفيع كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم دمت ذخرا وفخرا استاذي.

[عاشق ساندرا حاج]

يسعد مساك بكل خير الشكر لهاجسك ومكنونك ونزف قلمك الماسي الاالق شكرا لذوقك الرفيع كل الاحترام والتقدير لشخصك الكريم دمت ذخرا وفخرا استاذي.

والله استغرب ناس الله اعطاهم العقل وقد اعمى بصيرتهم وافأدتهم وانجرفو وراء الجهل والخرافات

[عاشق ساندرا حاج]

الحجاب يا اخي الكريم هو ظاهرة مرتبطة بالييئة الجغرافية وليس له علاقة بالعفة او الدين او الجوانب المعنوية .
فلو تلاحظ إن الحجاب والعمامة واليشماغ والچرغد والچراوية والشيلة ، وغيرها من المسميات الأخرى لأغطية الرأس جميعها ظهرت في بيئة جغرافية واحدة وهي شبه الجزيرة العربية وجنوب العراق وبادية السماوة ، وما يميز هذه المنطقة هو بيئتها الجغرافية القاسية وارتفاع درجات الحرارة بطريقة لايمكن معها العمل او الخروج خارج المنزل دون غطاء يحفظ الرأس من حرارة الشمس الملتهبة ، لذا نلاحظ إن الرجال والنساء يقومون بتغطية رؤوسهم حفاظاً عليها من ارتفاع درجات الحرارة ، ومع الوقت اصبح هذا الزيٓ عادة او تقليد اجتماعي بعد ان كان وسيلة حماية ، وبالنظر لشغف هؤلاء القوم بالاعراف والعادات الاجتماعية وتمسكهم الشديد بها فقد حاولوا زج الحجاب ( غطاء الرأس ) في منظومتهم الدينية قسراً كي يتماشي الدين مع عاداتهم الاجتماعية ويتلائم معها ، فأخذوا يحرفون النصوص الدينية والاحاديث لكسب الاعتراف الشرعي والديني واضفاء نوع من القدسية على هذه الممارسة الاجتماعية القديمة والمتأصلة في نفوسهم .
وشكراً

الحجاب ليس له علاقة بالبيئة ولا الجغرافية وانما هو فرض وواجب ديني وهاتي بدليل من كلامك أن الحجاب هو ليس بفرضا ولو كان كلامك صحيح لماذا فرضت في اليهودية والنصرانية !!! كلامك ينم عن جهل وخرافات ولا اساس لها من الصحة هناك حملة قوية الان بداتها الدولة العميقة لالغاء الحجاب بدأت منذ أيام في الهند وبريطانيا والسويد وايطاليا بالاضافة الى جيوشهم الالكترونية وذبابهم الالكتروني من اجل الغاء الثوابت الإسلامية وانهاءها وجعل المراة سلعة رخيصة تساق هنا وهناك

[حہيہدر الہبغہداديہ]

والله استغرب ناس الله اعطاهم العقل وقد اعمى بصيرتهم وافأدتهم وانجرفو وراء الجهل والخرافات

هسه اني شنو الي حجيته جاي ارحب بالعراب لو الترحيب هم من عمل الشيطان والخروج عن المله

[افول]

مرات ينفذ صبري
و استغفر ربي و افضل الصمت
و ارجع ك متابعة

[عاشق ساندرا حاج]

الحجاب فرض

[Gehad Youssef]

الحجاب ليس له علاقة بالبيئة ولا الجغرافية وانما هو فرض وواجب ديني وهاتي بدليل من كلامك أن الحجاب هو ليس بفرضا ولو كان كلامك صحيح لماذا فرضت في اليهودية والنصرانية !!! كلامك ينم عن جهل وخرافات ولا اساس لها من الصحة هناك حملة قوية الان بداتها الدولة العميقة لالغاء الحجاب بدأت منذ أيام في الهند وبريطانيا والسويد وايطاليا بالاضافة الى جيوشهم الالكترونية وذبابهم الالكتروني من اجل الغاء الثوابت الإسلامية وانهاءها وجعل المراة سلعة رخيصة تساق هنا وهناك

ع اساس انك عاشق عبله الكحلاوى ، دانت عاشق ساندرا .

[حہيہدر الہبغہداديہ]

شكراا لحضوركم الراقي لصفحتي

[دكتور جميل]

الحجاب ليس له علاقة بالبيئة ولا الجغرافية وانما هو فرض وواجب ديني وهاتي بدليل من كلامك أن الحجاب هو ليس بفرضا ولو كان كلامك صحيح لماذا فرضت في اليهودية والنصرانية !!! كلامك ينم عن جهل وخرافات ولا اساس لها من الصحة هناك حملة قوية الان بداتها الدولة العميقة لالغاء الحجاب بدأت منذ أيام في الهند وبريطانيا والسويد وايطاليا بالاضافة الى جيوشهم الالكترونية وذبابهم الالكتروني من اجل الغاء الثوابت الإسلامية وانهاءها وجعل المراة سلعة رخيصة تساق هنا وهناك

أعطنا نص توراتي واحد يفرض فيه الحجاب على اليهود.

[افول]

وردَتْ كلمةُ “حجاب/ الحجاب” ثلاثاً وعشرين مرّة في “التّوراة” بمعنى واحد وهو “السّتار”، وفي مجال واحد وهو “خيمة الاجتماع” المقدّسة وما في داخلها. أمّا بالنّسبة إلى غطاء الرّأس في “التوراة” فلا يُوجد تشريع صريح في هذا الشّأن، ويبدو ارتداؤه أقرب إلى العادات البدويّة من كونه وصيّة دينيّة

في سفر التكوين
ورفعت رفقة عينيها فرأت إسحق فنزلت عن الجمل، وقالت للعبد: من هذا الرجل الذي يمشى في الحقل للقائنا؟ فقال العبد: هو سيدي، فأخذت البرقع وتغطت» ( تكوين 24/ 64-5)
فأُخبرت تامار وقيل لها هوذا حموك صاعد إلى تمنة ليجز غنمه، فخلعت عنها ثياب ترملها، وتغطت ببرقع وتلففت» (تكوين 38/ 13-14).
والمقصود بالبرقع في الفقرتين السابقتين –وفقًا لمعنى الكلمة في العبرية- هو حجاب كامل يغطى الرأس والوجه، فلا يُرى من المرأة شيء، كما ورد كذلك أن المرأة لا تخلع غطاء رأسها إلا إذا كانت خائنة لزوجها أو مُتَهمة بالخيانة، وفى هذه الحالة يكشف كاهن المعبد عن شعرها ووجهها كما جاء في سفر العدد: ويوقف الكاهن المرأة أمام الرب، ويكشف رأس المرأة.
ولذلك فقد أفتى حاخامات اليهود الربانيين في التلمود أن تغطى المرأة رأسها ووجهها تمامًا، ولا يترك منهما إلا عين واحدة فقط، وشدد على ذلك الحبر اليهودى المعروف «موسى بن ميمون» بتأكيده أنه لا يجوز للمرأة أن تمشى في الشارع أو حتى في فناء منزلها وهى حاسرة الرأس تمامًا، بل يجب عليها أن تغطى رأسها بمنديل على الأقل، بل قال «ابن ميمون» أيضًا إن الرجل الذي يترك امرأته حاسرة الرأس هو ملعون، وإن المرأة التي تكشف عن شعرها عند خروجها من منزلها تكون بذلك قد خرجت عن ديانتها اليهودية، بل إنها كذلك تجلب الفاقة لأهلها، ليس هذا فحسب بل كان مُحرمًا إلقاء الأدعية والصلاة في وجود امرأة متزوجة حاسرة الرأس، أو في حالة سماع صوتها، وذلك لاعتبار شعر المرأة وصوتها عورتين يجب تغطيتهم.
كانت المرأة اليهودية حتى القرن التاسع عشر ترتدى غطاءً للرأس تعبيرًا عن احترامها، ورقى مكانتها الاجتماعية، وهو ما دعا بعض النساء من الطبقات المتوسطة أو الأقل شأنًا في المجتمع إلى ارتداء حجاب فوق الرأس ليظهرن في مستوى أرقى مما هن عليه، ولذلك فقد كان ارتداء غطاء الرأس ممنوعًا على العاهرات من نساء اليهود والحجاب فرض واجب الأداء في الديانة اليهودية، طبقًا لما شدد عليه أغلب حاخامات اليهود، ويحافظ عليه اليهود الحريديم وتعنى الاتقياء، فهذه الطائفة من اليهود تؤمن إيمانًا شديدًا بالتوراة، وتعتبر أنها كلام الله، وكذلك تؤمن بالأقوال الشفوية لكبار الحاخامات اليهود، وتعتبر أن كل الشرائع اليهودية ملزمة ويجب العمل بها، دون التفريق بين العقائد والطقوس.