1- عام 2022 سيستهلك العراق (840 الف طن) من زيوت (دهون) الطبخ و(40 الف طن) من زيت الزيتون.
2- العراق اليوم ينتج 20٪ من حاجته من زيوت (دهون) الطبخ (عام 1990 كان ينتج 98٪ من حاجته) و25٪ من حاجته من زيت الزيتون (عام 1990 كان ينتج 40٪من حاجته).
3- لدى العراق 4 مصانع رئيسية (قطاع عام) و7 مصانع خاصة لإنتاج مختلف منتجات الزيوت النباتية.
4- لو سد العراق كل إحتياجاته من الزيوت النباتية ومنتجاتها:
أ - سيوفر 150 الف فرصة عمل إضافية.
ب - واردات 2 مليار دولار (وتزيد بــــ 5 أضعاف عن أعلى واردات لميناء الفاو الخيالي و15 ضعف عدد الموظفين فيه).
5- الـــ 7 مصانع الخاصة (في العراق) للزيوت هي (تعبئة) لاغير وليس إنتاج حقيقي.
6- اعلى إنتاج وصل له العراق (في تاريخه) كان عام 1990 بمعدل 240 الف طن (استيراد 2٪ فقط) وكانت نسبة (الدهون النباتية) من الإنتاج الكُلي هو 95٪ بينما (زيت الطعام) 5٪ منه.
7- ينتج العراق (12 الف طن) من زيت الزيتون وهو يشكل 25٪ من استهلاكه.
8- أدناه مخطط يُلخص استهلاك الفرد العراقي من زيوت الطبخ خلال 70 سنة:
- في الستينات: لم يصل استهلاك العراقي حتى 6 كغم سنوياً.
- في السبعينات: زاد الإستهلاك (بزيادة مستوى دخل المواطن) حتى وصل الى 10 كغم سنوياً.
- في الثمانينات: ارتفع استهلاك العراقي حتى (14 كغم) سنوياً.
- في زمن الحصار: إنخفض استهلاك الفرد العراقي (للنصف).
- بعد عام 1996: (برنامج النفط مقابل الغذاء) ثبّت معدل الاستهلاك عند 12 كغم سنوياً حتى عام 2003.
- بعد عام 2003: ارتفع معدل الاستهلاك ليصل حتى 24 كغم سنوياً.
- بعد كورونا 2020: انخفض المعدل 20٪ ليصل الى 20 أو (19) كغم في تلك السنة.
9- المعدل السنوي (1.3 مليون طن) استهلاك للزيوت، وللدهون داخل العراق احصاءات (مبالغ بها كثيراً) وليست منطقية وهي ارقام صحفية فحسب.
10- معدل الاستهلاك الحالي من (20 ~ 19) كغم يقارب استهلاك ألمانيا له (17.5 كغم سنوياً)، اما الرقم 30 كغم استهلاك سنوي من الزيوت في العراق للفرد فهو كذلك ليس منطقياً ولا يتوازى من معدلات الاستيراد منه ابداً.
في الجداول ادناه، هناك تفاصيل رسمية لإنتاج الزيوت والدهون في العراق سابقاً:
ملاحظات:
- استهلاك زيت الزيتون للفرد العراقي بالسنة (كمعدل) لايزيد عن 1 كغم بينما مثلاً إستهلاك الفرد اليوناني له سنوياً يتخطى 12 كغم.
- إستهلاك العراقي من زيوت (دهون) الطبخ هذه السنة (يعادل) المعدل العالمي لاستهلاكه وهذ شيء جيد للصحة.
- يحتاج العراقي لحملات توعية بمخاطر استعمال زيوت الطبخ.
- معظم مستوردات العراق (الكمية) من زيت الطبخ (الفل) هو من: اما تركيا او أوكرانيا او روسيا او بلاروسيا ويتم فقط تصفيته وتعليبه، اما بقية مستوردات العراق من حبوب الزيوت فهي للمعامل الاربعة الرئيسية في القطاع العام (من 6 معامل) والتي تنتج الزيوت ومنتجاتها.
منقول من حساب الدكتور دريد عبد الله على تويتر.