الصدر : نرفض زج العراق في صراعات إقليمية
مقتدى الصدر
العراق بحاجة للسلام والهيبة وعدم التبعية لأوامر الخارج
رفض زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، اليوم الخميس(3 شباط 2021)، ما وصفه بزج العراق، في صراعات إقليمية.
وقال الصدر في تغريدة له بموقع تويتر: "وقال الصدر في تغريدة له بموقع تويتر: "بعد العنف المتصاعد في العراق من قبل جهات مسلحة ارهابية ضد مصالح الشعب والكتل السياسية سارع بعض الارهابيين الخارجين عن القانون الى زج العراق بحرب اقليمية خطرة من خلال استهداف دولة خليجية بحجة (التطبيع) أو بحجة حرب اليمن أو ما شاكل ذلك".
واضاف: "أرفض رفضا قاطعا زج العراق بمثل هذه الصراعات واضم صوتي للمطالبين بوقف الحرب ضد اليمن وأضم صوتي الى وقف التطبيع مع العدو الصهيوني".
وتابع، "ذلك لا يكون بالعنف والاقتتال بل بالحوار والتفاهم مع الدول الاقليمية ولا يكون بتعريض المقدسات في العراق وشعبه للخطر، فالعراق بحاجة للسلام والهيبة وعدم التبعية لأوامر الخارج".
وأردف زعيم التيار الصدري، "من المهم أن لا يكون العراق منطلقاً للاعتداء على دول الجوار والدول الاقليمية، وعلى الحكومة التعامل مع الفاعلين بجد وحزم وإلا فانها ستكون مقصرة بل قد يتسبب سكوتها بما لا يحمد عقباه".
وقال الصدر في تغريدة له بموقع تويتر: "بعد العنف المتصاعد في العراق من قبل جهات مسلحة ارهابية ضد مصالح الشعب والكتل السياسية سارع بعض الارهابيين الخارجين عن القانون الى زج العراق بحرب اقليمية خطرة من خلال استهداف دولة خليجية بحجة (التطبيع) أو بحجة حرب اليمن أو ما شاكل ذلك".
واضاف: "أرفض رفضا قاطعا زج العراق بمثل هذه الصراعات واضم صوتي للمطالبين بوقف الحرب ضد اليمن وأضم صوتي الى وقف التطبيع مع العدو الصهيوني".
وتابع، "ذلك لا يكون بالعنف والاقتتال بل بالحوار والتفاهم مع الدول الاقليمية ولا يكون بتعريض المقدسات في العراق وشعبه للخطر، فالعراق بحاجة للسلام والهيبة وعدم التبعية لأوامر الخارج".
وأردف زعيم التيار الصدري، "من المهم أن لا يكون العراق منطلقاً للاعتداء على دول الجوار والدول الاقليمية، وعلى الحكومة التعامل مع الفاعلين بجد وحزم وإلا فانها ستكون مقصرة بل قد يتسبب سكوتها بما لا يحمد عقباه".
وأردف زعيم التيار الصدري، "من المهم أن لا يكون العراق منطلقاً للاعتداء على دول الجوار والدول الاقليمية، وعلى الحكومة التعامل مع الفاعلين بجد وحزم وإلا فانها ستكون مقصرة بل قد يتسبب سكوتها بما لا يحمد عقباه".