طفح كيل البعض بخطة جوجل لمراقبة تحركات كل البشر.
أربعة ولايات أمريكية رفعت قضايا متفرقة
على جوجل متهمة عملاق التقنية بأنه
منذ ٢٠١٤ إلى ٢٠١٩ (على الأقل) خدعت الشركة المستخدمين بشأن متابعة مواقعهم.
تفاصيل التهمة..
.. أن جوجل رغم أنها كانت تعطي الاختيار للمستخدمين بإيقاف
متابعة مواقعهم الجغرافية،
فقد كانت تستمر بمراقبة تحركاتهم عبر وسائل مختلفة،
وأنها استخدمت عدة طرق للضغط على المستخدمين لإعطاء الشركة حق متابعة تحركاتهم.
واقعيًا..
كل من يستخدم خدمات جوجل لا يمكنه منع الشركة من جمع، تخزين، والتربح من معلومات موقعه الجغرافي،
بحسب لائحة الاتهام.
كيف تتربّح جوجل من هذه المتابعة؟
تستخدم جوجل البيانات الجغرافية لجمع بيانات أكثر دقة عن عادات المستخدمين تغري بها المعلنين.
كما أن المتابعة الجغرافية المستمرة
تعني بياناتٍ أدق لنتائج الإعلانات باحتساب زيارات المستخدمين لفروع المعلنين.
القضايا التي نراها الآن هي نتيجة
لتحقيق عمره ثلاثة سنوات
بعد تقرير صحفي أظهر أن جوجل تحفظ بيانات المستخدمين بغض النظر عن اختيارات الخصوصية التي يختاروها.