الفلسطيني محمد بكر بعد حرمان أكثر من 20 عام رزقه الله بطفله الأول ثم الثاني والثالث والرابع...
ثم ذات صباح من عام 2014 يفجع على هاتفه يخبرونه أن أولاده الأربعة قتلوا بعدما أستهدفهم طيران الإحتلال الصهيوني وهم يلعبون كرة القدم على شواطئ غزة ،
يذهب للمستشفى ليلملم جثث أطفاله ..يعلم من أخيه أن الطائرات قصفت أيضاً قاربه للصيد ومورد رزقه الوحيد
حسبنا الله ونعم الوكيل