عصفور عاش برأسين ..!
عثر على هذا العصفور ميتا بإحدى ولايات الشرق الجزائري وهو من نوع جشنة الحقول واسمه العلمي "anthus prtatensis " ولد وعاش برأسين وهي حالة نادرة جدا جدا مما يسمى التوائم السيامية أو التوأم الملتصق حيث يضمر أحد التوأمين ويبقى منه جزء واحد كما في هذه الحالة حيث بقي الرأس كاملا بحواسه رغم ذلك تمكن الطائر أو التوأم من التأقلم مع الجسد حتى مات ميتة طبيعية
ولادة أول طفلة في العالم تحمل أجسام مضادة لفيروس "كورونا" في ولاية فلوريدا الامريكية بعدما تم حقن الأم بلقاح موديرنا المضاد لكورونا قبل الولادة بثلاثة أسابيع وعند الولادة اتضح ان الصغيرة أصبحت مثل والدتها تحمل أجسام مضادة بسبب اللقاح
محصول الارز يحتاج الماء بشكل كثير وكبيرجدًا، ولذلك قام المزارعين في إندونيسيا بعمل شيء جميل جدًا وهو إحضار سمك وبدأوا يطلقوه بأعداد كبيرة في الماء المتغرق فيها الرز ، فكانت النتيجه كسب 3 أشياء وهي : بإن السمك يأكل الحشرت والطحالب والآفات الضارة التي تخرج على التربه وأغصان النبات (كغذاء له)! وفي نفس الوقت يخرج فضلات وزيوت تزيد من خصوبة التربة (كغذاء للنبات) والأسماك نفسها تكبر وتزداد ويصطادوا منها بكميات معقولة (كغذاء للمزارعين أو التجارة).. عرّفوا الحركة هذه بإسم "ثقافة الأرز/سمك".. بعد هذه الحركة،زاد إنتاج الأرض حوالي 20% عن الطبيعي غير الكميات الضخمه من الأسماك التي نتجت من هذا
الربيع في اليابان
امرأة أجنبية نشرت هذه الصورة على الفيسبوك وطلبت المساعدة في فتح خزانة الأطباق دون كسرها او كسر الزجاج ومن غير خسائر ..
تفاعل معها 16 الف شخص من مختلف انحاء العالم
طبعا جاءت بعض النصائح من المعلقين
لكن من اكثر التعليقات غرابة كانت من فتاة عربية دون ذكر اسم البلد ..
"انتظري زوجكِ حتى يعود ثم افتعلي جدال عشوائي من لا شيء كما تفعل النساء دائماً ثم اذهبي إلى المطبخ وافتحي باب الخزانة ودعيها تنكسر ثم قومي بالصراخ وإلقاء اللوم على زوجكِ ، سوف يعتذر لكِ ويشتري مجموعة جديدة من الاطباق !!"
السؤال هنا : من اي بلد عربي هذه الفتاة ؟!
مدينة وهران الجزائرية
العم "أودري" بعدما قلبت زوجته السيارة التقط هذه الصورة وقال : "زوجتي طفلة وأنا أعذرها .. لقد سبق و أن قلبت لي سيارتين سابقًا"
قبر الدكتور تيموثي كلارك مقبرة أيفرغرين ولاية فيرمونت المتوفي عام ١٨٩٣ ، أصبح جاذباً للزوار الذين يحاولون النظر أسفل النافذة الزجاجية لإلقاء نظرة على رفاة الطبيب الراحل. والذي دفعته هواجس الخوف من أن يُدفن حياً لتصميم قبر خاص، عليه نافذة زجاجية وجرس بالداخل ليتمكن من النجاة في حال استيقظ تحت الأرض. لكنه نام في هذا القبر مرة و احدة لم يستيقظ بعدها مطلقا
مدينة مستغانم الجزائرية من الطائرة
