هنا

[Ḑ̴̛̙̞̠͉̺̆̃̓̔̈́͗͒Ė̶͆̌]

لا الجندي مقصر ولا ضابطهم الملازم ضرغام لؤي

هذا الموقف رفع من العمليات لتجنب المقصرية

في تمام الساعه الواحدة صباحا اتصل الملازم ضرغام واعطى موقف مشاهدة مفرزتين لداعش
على الفور تم اعطائهم امر بالرمي المباشر
استغل داعش وعورة الارض واختبؤا فيها

هجمت مفرزة تحمل اسلحة متوسطة بي كي سي الروسية صنع
بدأت الاشتباكات

سقط شهيدين اثناء الاشتباك و جثامينهم الطاهرة على الساتر
استغل القناص كثافة الرمي وارهاق المقاتلين وظلام الليل
بالقنص

تفقد الملازم كل النقاط فوجدهم جميعهم شهداء

اتصل بمقر الفوج ونطق الشهادة وتقدم باتجاهم قائلا لا حياة لي بعد جنودي
فأستشهد هو الاخر
وبقى جندي واحد فوق البنية قد نفذت ذخيرته تمام
هذا التقرير عد بوجودي شخصيا
اما من يقول انهم نائمون واهمال
يخشى من رفع الموقف لتبرير مسؤوليته

الاخ الغالي رائد نصرت
مع جل احترامي لك ولرتبتك العسكرية الا ان الحقيقة المرة ان الجيش العراقي الذي شكل بعد 2003 من المتطوعين الذين من المفترض ان يكونو صفوة الصفوة من الشباب الذين تقدمو للتطوع بهذة المهنة المقدسة لا ان الغالبية العظمى من الضباط وضباط الصف والجنود لايمتلكون الياقة البدنية ولا التدريب البدني والخبرة التي تأهلهم ليكونو بموقع المسؤولية واغلبهم من الفصائل ولمليشيات المسلحة التابعة لاحزاب السلطة وتم دمجهم بالجيش واعطاهم رتب قيادية عالية الامر الذي ترتب علية تضحيتهم بانفسهم وبالجنود الذين تحت امرتهم باول تماس لهم مع العدو
اما القاء المسؤولية بالخرق الامني على الناس الابرياء الذين يسكنون ضمن قاطع انتشار القطعات العسكرية باعتبارهم حواضن كما يحاول ان يصورهم بعض المندسين واصحاب الاجندة الطائفية المفضوحة عن طريق التلميح بالردود ودس السم بالعسل هذة حجج والاعيب اصبحت مفضوحة
سأورد لك قصة حقيقية حدثت معي اثتاء خدمتي الاحتياط عام _2001
عندما نسبت لخدمة الاحتياط لمدة شهرين في كركوك قاطع ال تون كبري وكانت قطعات الجيش العراق انذاك تنتشر على طول الحدود مع اقليم كردستان وانشئت خندق شقي يمتد لعشرات الكيلومترات فوق الهضاب والتلال الممتدة على طول الحدود مع محافظة اربيل كنت برتبة ر ع ومع اني كنت قدمة ادارية الا ان امر الفوج كلفني بمنصب امر فصيل مشاة لعدم وجود عدد كافي من الضباط وفي احد الايام استدعاني ضابط استخبارات الفوج وامرني باخذ دورية من 10 جنود والنزول بالوادي لتعزيز نقطة متقدمة انشئت حديثا وفعلا ذهبنا وكانت الربية تبعد 5 كيلومترات وعند اقترابنا من الربية وعلى بعد 400م تقريبا تعثر احد الجنود بالمقدمة بمشعل عثرة (سلك يوضع لى بعد مسافة من الموضع الدفاعي ويرتبط بعدد من مشاعل التنوير ) فنطلقت مشاعل التنوير بالجو وانكشفنا بشكل واضح ولوما ربك يستر وامر الربية يسئلنا عن كلمة السر جان هسة داعيك شبعان بخور ومي ورد بلحظات ما حسينة الة الجماعة مطوقينة
هذة بعض الاحتياطات الامنية لحماية الموضع الدفاعي في ذالك الوقت اضافة الى نشر مفارز من سرية اسناد ونشر مدافع م/دب ورشاشات ال12 و14 لتعزيز القوس الناري ومنع اي خرق مو صحيح نلقي الوم على التسليح والتجهيز فالجيش الان يمتلك احدث الاسلحة ومجهز باحدث التجهيزات اضافة الى الكامرات الحرارية والنواظير اليلية ومقدرات المدى اليزرية والابراج الكونكريتية المحصنة التي كنا نفتقدها بالسابق ونص ميزانية العراق تصرف ع القوات الامنية تذهب في جيوب الفاسدين والمتنفذين
الرحمة والخلود لشهداء الجيش العراقي
تحياتي الك اخ نصرت القيصر وربي يحفظك
شكرا ذكرى

[ذكرى"]

الاخ الغالي رائد نصرت
مع جل احترامي لك ولرتبتك العسكرية الا ان الحقيقة المرة ان الجيش العراقي الذي شكل بعد 2003 من المتطوعين الذين من المفترض ان يكونو صفوة الصفوة من الشباب الذين تقدمو للتطوع بهذة المهنة المقدسة لا ان الغالبية العظمى من الضباط وضباط الصف والجنود لايمتلكون الياقة البدنية ولا التدريب البدني والخبرة التي تأهلهم ليكونو بموقع المسؤولية واغلبهم من الفصائل ولمليشيات المسلحة التابعة لاحزاب السلطة وتم دمجهم بالجيش واعطاهم رتب قيادية عالية الامر الذي ترتب علية تضحيتهم بانفسهم وبالجنود الذين تحت امرتهم باول تماس لهم مع العدو
اما القاء المسؤولية بالخرق الامني على الناس الابرياء الذين يسكنون ضمن قاطع انتشار القطعات العسكرية باعتبارهم حواضن كما يحاول ان يصورهم بعض المندسين واصحاب الاجندة الطائفية المفضوحة عن طريق التلميح بالردود ودس السم بالعسل هذة حجج والاعيب اصبحت مفضوحة
سأورد لك قصة حقيقية حدثت معي اثتاء خدمتي الاحتياط عام _2001
عندما نسبت لخدمة الاحتياط لمدة شهرين في كركوك قاطع ال تون كبري وكانت قطعات الجيش العراق انذاك تنتشر على طول الحدود مع اقليم كردستان وانشئت خندق شقي يمتد لعشرات الكيلومترات فوق الهضاب والتلال الممتدة على طول الحدود مع محافظة اربيل كنت برتبة ر ع ومع اني كنت قدمة ادارية الا ان امر الفوج كلفني بمنصب امر فصيل مشاة لعدم وجود عدد كافي من الضباط وفي احد الايام استدعاني ضابط استخبارات الفوج وامرني باخذ دورية من 10 جنود والنزول بالوادي لتعزيز نقطة متقدمة انشئت حديثا وفعلا ذهبنا وكانت الربية تبعد 5 كيلومترات وعند اقترابنا من الربية وعلى بعد 400م تقريبا تعثر احد الجنود بالمقدمة بمشعل عثرة (سلك يوضع لى بعد مسافة من الموضع الدفاعي ويرتبط بعدد من مشاعل التنوير ) فنطلقت مشاعل التنوير بالجو وانكشفنا بشكل واضح ولوما ربك يستر وامر الربية يسئلنا عن كلمة السر جان هسة داعيك شبعان بخور ومي ورد بلحظات ما حسينة الة الجماعة مطوقينة
هذة بعض الاحتياطات الامنية لحماية الموضع الدفاعي في ذالك الوقت اضافة الى نشر مفارز من سرية اسناد ونشر مدافع م/دب ورشاشات ال12 و14 لتعزيز القوس الناري ومنع اي خرق مو صحيح نلقي الوم على التسليح والتجهيز فالجيش الان يمتلك احدث الاسلحة ومجهز باحدث التجهيزات اضافة الى الكامرات الحرارية والنواظير اليلية ومقدرات المدى اليزرية والابراج الكونكريتية المحصنة التي كنا نفتقدها بالسابق ونص ميزانية العراق تصرف ع القوات الامنية تذهب في جيوب الفاسدين والمتنفذين
الرحمة والخلود لشهداء الجيش العراقي
تحياتي الك اخ نصرت القيصر وربي يحفظك
شكرا ذكرى

شكرآ لتواجدك

[نصرت القيصر]

الاخ الغالي رائد نصرت
مع جل احترامي لك ولرتبتك العسكرية الا ان الحقيقة المرة ان الجيش العراقي الذي شكل بعد 2003 من المتطوعين الذين من المفترض ان يكونو صفوة الصفوة من الشباب الذين تقدمو للتطوع بهذة المهنة المقدسة لا ان الغالبية العظمى من الضباط وضباط الصف والجنود لايمتلكون الياقة البدنية ولا التدريب البدني والخبرة التي تأهلهم ليكونو بموقع المسؤولية واغلبهم من الفصائل ولمليشيات المسلحة التابعة لاحزاب السلطة وتم دمجهم بالجيش واعطاهم رتب قيادية عالية الامر الذي ترتب علية تضحيتهم بانفسهم وبالجنود الذين تحت امرتهم باول تماس لهم مع العدو
اما القاء المسؤولية بالخرق الامني على الناس الابرياء الذين يسكنون ضمن قاطع انتشار القطعات العسكرية باعتبارهم حواضن كما يحاول ان يصورهم بعض المندسين واصحاب الاجندة الطائفية المفضوحة عن طريق التلميح بالردود ودس السم بالعسل هذة حجج والاعيب اصبحت مفضوحة
سأورد لك قصة حقيقية حدثت معي اثتاء خدمتي الاحتياط عام _2001
عندما نسبت لخدمة الاحتياط لمدة شهرين في كركوك قاطع ال تون كبري وكانت قطعات الجيش العراق انذاك تنتشر على طول الحدود مع اقليم كردستان وانشئت خندق شقي يمتد لعشرات الكيلومترات فوق الهضاب والتلال الممتدة على طول الحدود مع محافظة اربيل كنت برتبة ر ع ومع اني كنت قدمة ادارية الا ان امر الفوج كلفني بمنصب امر فصيل مشاة لعدم وجود عدد كافي من الضباط وفي احد الايام استدعاني ضابط استخبارات الفوج وامرني باخذ دورية من 10 جنود والنزول بالوادي لتعزيز نقطة متقدمة انشئت حديثا وفعلا ذهبنا وكانت الربية تبعد 5 كيلومترات وعند اقترابنا من الربية وعلى بعد 400م تقريبا تعثر احد الجنود بالمقدمة بمشعل عثرة (سلك يوضع لى بعد مسافة من الموضع الدفاعي ويرتبط بعدد من مشاعل التنوير ) فنطلقت مشاعل التنوير بالجو وانكشفنا بشكل واضح ولوما ربك يستر وامر الربية يسئلنا عن كلمة السر جان هسة داعيك شبعان بخور ومي ورد بلحظات ما حسينة الة الجماعة مطوقينة
هذة بعض الاحتياطات الامنية لحماية الموضع الدفاعي في ذالك الوقت اضافة الى نشر مفارز من سرية اسناد ونشر مدافع م/دب ورشاشات ال12 و14 لتعزيز القوس الناري ومنع اي خرق مو صحيح نلقي الوم على التسليح والتجهيز فالجيش الان يمتلك احدث الاسلحة ومجهز باحدث التجهيزات اضافة الى الكامرات الحرارية والنواظير اليلية ومقدرات المدى اليزرية والابراج الكونكريتية المحصنة التي كنا نفتقدها بالسابق ونص ميزانية العراق تصرف ع القوات الامنية تذهب في جيوب الفاسدين والمتنفذين
الرحمة والخلود لشهداء الجيش العراقي
تحياتي الك اخ نصرت القيصر وربي يحفظك
شكرا ذكرى

اهلا وسهلا اخي العزيز وشكرا لك على سرد القصة الي هي صارت من الماضي العتيق
الان الخلل ليس بضباط الدمج ولا بالمواضيع الطائفية
هناك عدة اسباب
مثلا نظام ادارة الجيش يحتاج تحديث قوي وسريع
٢/ في معارك الفلوجة البعض من ضباط الاحزاب والدمج قدموا مجهود كبير لا يمكن ان ينسى طبعا من اتلكم الحقيقة البعض يكرهني
او يتهموني اني دمج مع العلم اني دورة رسمية
هناك اخطاء مفصلية تدمج مع ادارة الجيش مثلا حصة وقود الفوج لمدة شهرين ١٠٠٠ الف لتر
رسميا من الدولة
وين اخليهن ليا مركبة لاي مولد
عندي عجلة اسقاء تحتاج شهريا ٣٠٠٠ لتر
وبعدني ما مسولف باقي الاحتياجات
الخطا ادارة الجيش اولا
واخيرا
انا لا اريد ان اتحدث عن باقي الامور خشية من استغلالها من قبل ذوي القلوب الضعيفة

شكرا لك ولمداخلتك الجميلة