النتائج 1 إلى 10 من 10
الموضوع:

أفكار ليليلة مِنْ على وسادة نوم رئاسية عراقية

الزوار من محركات البحث: 8 المشاهدات : 422 الردود: 9
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    المشرفين القدامى
    إعلامي مشاكس
    تاريخ التسجيل: February-2015
    الدولة: Iraq, Baghdad
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 29,554 المواضيع: 8,839
    صوتيات: 9 سوالف عراقية: 6
    التقييم: 22065
    مزاجي: volatile
    المهنة: Media in the Ministry of Interior
    أكلتي المفضلة: Pamia
    موبايلي: على كد الحال
    آخر نشاط: 5/October/2024
    مقالات المدونة: 62

    أفكار ليليلة مِنْ على وسادة نوم رئاسية عراقية

    هل قمنا كعراقيين على مدى عقودٍ وعقودٍ خلت إلى حاضرنا
    بتدبر لحظات لابد لها أن مرت في ذهن هذا وذاك مِنْ الذي حكم
    عندما كان يريد أن يخُلد للنوم وفي عنقه مسؤولية رعية أتعبها الظلم والسَقْم؟
    هل لِمِنْ في يده زمام الأمور لحظات راحة ليقينه إن في نومه لا توجد نفوس عراقية تأن مِنْ بطش قوى أمنية؟
    هل يرى حلماً وردياً إن بلده سيصحى في صباحه على حاكمه العادل بِطّلته البهّية؟
    ماذا يدور في تلك الأذهان الظالمة عندما تضع رؤوسها على وسادة النوم الحالمة؟
    هل مِنْ المعقول أن ينام وفي نهاره أزهق الأرواح وحوّل الأطفال إلى أيتام؟
    نعم لقد مرت سنين عِجاف وكانت بلادي غارقة في أتون صراعات طِوال…
    ولكن كان العراقي يبدع ويتميز وإذا كان في هذا افتراء وإن تلك الحرب الضروس قتلت الأبداع في النفوس؟
    ليشهد العالم اليوم إن مبدعيه العراقيون في المهجر هم مَنْ نهلوا العِلم في بلدهم في سنين التي فُرِض فيها الحِصار الذي لم تنحنِ له الرؤوس.
    أما اليوم فثقافة الموت هي السائدة وقتل النفوس هي الغاية الرائدة…
    كيف له أن يُبدع في يومه إن كان الموت مطارده في صحوه وفي نومه؟
    كُتِب للإبداع في بلادي أن يكون في جمود إلى أن يتم التحرر من القيود!
    متى يمكن لنا أن نقولها لِمِن يحكمنا “حكِمت فعدِلت فأمِنت فنمت.
    كان هنالك من الأولين من عدِل فأمِن فنام ولكن في حاضرنا هنالك مَنْ ظلم وخان فكيف له أن ينام؟
    متى يحين وقت لحظات نومٍ هنية على تلك الوسادة الرئاسية؟ إنها أمورٌ منسية…

  2. #2
    صديق جديد
    تاريخ التسجيل: September-2021
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 28 المواضيع: 1
    التقييم: 57
    آخر نشاط: 9/August/2022
    الأحداث الحالية هي انعكاس لما يدور في نفوس ووجدان العراقيين، فلو كان الحب أو الخير أو الإيمان بالله يغزو القلوب لما حدث ماحدث ولا كان ماكان، لنصحخ من أنفسنا اولا ومجتمع على كلمة سواء حتى تنكشف بين اعيننا الحجب وتدل الصعاب.
    شكرآ لك

  3. #3
    مراقب
    تاريخ التسجيل: December-2017
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 8,359 المواضيع: 347
    التقييم: 17585
    مزاجي: متفائل
    موبايلي: Iphone
    آخر نشاط: منذ 22 ساعات

    شكرا عزيزي حيدر على هذا الموضوع

  4. #4
    سفير السلام ..مراقب عام
    مستشار قانوني
    تاريخ التسجيل: April-2020
    الدولة: العراق.. الديوانية
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 24,812 المواضيع: 1,456
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 4
    التقييم: 49395
    مزاجي: مبتسم
    المهنة: الحقوقي
    أكلتي المفضلة: الباجه.. الكباب.. سمك مشوي
    موبايلي: هواوي =Y9 مع ريل مي 51
    آخر نشاط: منذ 2 ساعات
    مقالات المدونة: 3
    أحسنت النشر اخي العزيز

  5. #5
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: March-2020
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 6,279 المواضيع: 301
    التقييم: 9948
    آخر نشاط: 30/January/2022
    متى يمكن لنا أن نقولها لِمِن يحكمنا “حكِمت فعدِلت فأمِنت فنمت.
    كان هنالك من الأولين من عدِل فأمِن فنام ولكن في حاضرنا هنالك مَنْ ظلم وخان فكيف له أن ينام؟
    متى يحين وقت لحظات نومٍ هنية على تلك الوسادة الرئاسية؟ إنها أمورٌ منسية…

    ...............
    لااعرف كيف ارد
    لان بالعراق الحكم مختلف عن بلاد العالم
    فالرئيس الاعلى بالحكومة لايحكم بأستقلال ولاينصبه العراقيون .
    ولذلك ينام مرتاح لانه ينفذ الى من نصبه بالحكم .
    ومن خلال تنفيذه يعتقد انه صادق مع الله على اعتبار لم يخالف من جعله رئيسا للعراق .
    ايمان مشقلب .
    (ينطحنا ويكرب لمريكا)
    شكرا لك الرائع ابوكرار الورد

  6. #6
    عضو محظور
    تاريخ التسجيل: November-2021
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 2,189 المواضيع: 460
    التقييم: 2024
    مزاجي: جيد الحمد لله
    أكلتي المفضلة: كلشي من ايد الحبيبة والدتي
    موبايلي: Note 22
    من الخوف والاعدامات والتصنيع والحروب والحصارات الى الانفلات والسرقات وبالمكشوف نابع كله من عدم الايمان وقلة الحياء والاستهتار بالقيم وعدم الخوف من الله، لكن ماذا لو كنا نحن مكانهم اخ حيدر اقصد نفسي هنا فهل ياترى نسير على المحجة البيضاء وجادة الصواب. تحياتي اخ حيدر دمت بخير

  7. #7
    المشرفين القدامى
    إعلامي مشاكس

  8. #8

  9. #9
    المشرفين القدامى
    إعلامي مشاكس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة افوووول مشاهدة المشاركة
    متابعة
    سلمت الأيادي
    شكراا لحضورك انستي

  10. #10
    عضو محظور
    تاريخ التسجيل: March-2017
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 25,448 المواضيع: 12,593
    التقييم: 8837
    آخر نشاط: 12/October/2022
    حيدر البغدادى
    كل الشكر والتقدير والاحترام لك

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال