الله من كلبٍ تعثر ببلواه
من عكب ماهو من الهوى كان خالي
من صاحبٍ بين المعاليك سكناه
ومن سبته مشغول ياناس بالي
يفز كلبي كل ماحل طرياه
واشكي الهوى مابين حالي وحالي
وان كان كلبي ماتهنى بدنياه
وكاد يصلاني من الشوك صالي
ياواحدٍ كل المخاليك ترجاه
ياواليا عالكون . عالكل والي
تنول نفسي كل شي تمناه
وتفرج علينا مكبلات الليالي
م