صدر تقرير جديد من شركة الاستشارات EY يدل على أن المدراء الكبار أكثر استعدادًا لفعل اشياء غير أخلاقية ليتقدموا في وظائفهم أو لتزيد رواتبهم.
هل للجائحة تأثير في زيادة النسب؟
يبدو أن الأرقام زادت للأسوأ بعد الجائحة.
١٨٪ من أكثر من ٤٠٠ عضو مجلس إدارة
قالوأ أنهم مستعدون لتضليل المراقبين والمشرعين لتحسين مراتبهم الوظيفية أو دخلهم الوظيفي،
بينما كانت النسبة ١٤٪ في ٢٠٢٠.
١٥٪ مستعدون لتغيير النتائج المالية،
مقارنة بـ ١٢٪ في ٢٠٢٠.
و١٤٪ مستعدون لتقديم أو قبول رشوة،
مقارنة بـ ١٢٪ في ٢٠٢٠.
الصورة الأكبر: التقرير يقول أنه بشكل عام
هناك نسبة متزايدة (٤٢٪)، ترى أن الشركات مستعدة للـ "صبر" على الممارسات الغير أخلاقية لكبار المدراء أو "نجوم الشركة"،
بينما كانت النسبة ٣٤٪ في ٢٠٢٠.
المشكلة الكبرى في عالم الشركات اليوم هو أنه هناك فجوة تتسع بين ما يقوله المدراء كقيم أخلاقية يرونها مهمة،
وماهم مستعدون لفعله للحصول على فوائد شخصية. وضمن التقرير تقترح EY أن طرقًا متجددة من الحوكمة المستخدمة للبيانات يمكنها أن تزيد الشفافية وتحسن الأداء الأخلاقي.
المصدر: EY, Axios