قال تعالى في سورة الأنفال ( وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ۚ ... ) 60 .
اتعلم من هذه الآيه ان الاستقامه والحذر من المنافقين والكفار والسيئين تنجينا من مكائدهم بإذن الله تعالى . فعندما نأتي للتفسير نجد تفسير الآيه : اعدوا لقتال اعدائكم جميع انواع القوة : الماديه والمعنوية ، والخيل التي تربط في سبيل الله تعالى حتى تخيفون اعداء الله واعدائكم وآخرين كالمنافقين الله يعلمهم ونحن لا نعلمهم .
فقد حصلت لي قصه منذ فترة :
كنت في مجموعه واتسابيه الله اعلم بنية بعض اعضائها الذين يرسلون اشياء غير لائقه واحدهم عرض علي ان اقرأ كتابا يتحدث عن الجن والإستعانه بهم وانا اعلم ان لا خير في هذه الكتب فرفضت طلبه طبعاً ولكنه اصر وكتب لي اسماء بعض الجن فقلت له اتريد لي شرا ؟ اعلم جيدا ان لا خير في هذه الكتب . فحذف رسائله .
أحمد الغيثي ( المختبيء تحت المطر )