لطالما كان التملق وسيلة يستخدمها الناس تجاه بعضهم لأسباب مختلفة سواءً لتحقيق مصالح شخصية أو اقتصادية، وهو ما يطلق عليه في التعبير العام (لغة المجاملة)، بمعنى التغاضي عن عيوب الطرف الآخر، وإظهار ميزاته.
مفهوم التملق وفق لتعاريف قواميس عالمية
يوجد تعريفات عدة للتملق في القواميس الغربية، فقد عرف القاموس البريطاني التملق على أنه: (الإفراط في المديح، والإطراء غير الحقيقي).
كما عرّفت موسوعة لاروس الفرنسية التملق على أنه: (محاولة لإرضاء شخص ما من خلال الثناء المفرط)، كذلك عرفته موسوعة إغورا (agora) الفرنسية على أنه: (ثناء كاذب ومبالغ فيه موجه إلى شخص ما، بهدف لفت الانتباه).
لطالما كان التملق وسيلة يستخدمها الناس تجاه بعضهم لأسباب مختلفة سواءً لتحقيق مصالح شخصية أو اقتصادية، وهو ما يطلق عليه في التعبير العام (لغة المجاملة)، بمعنى التغاضي عن عيوب الطرف الآخر، وإظهار ميزاته.
مفهوم التملق وفق لتعاريف قواميس عالمية
يوجد تعريفات عدة للتملق في القواميس الغربية، فقد عرف القاموس البريطاني التملق على أنه: (الإفراط في المديح، والإطراء غير الحقيقي).
كما عرّفت موسوعة لاروس الفرنسية التملق على أنه: (محاولة لإرضاء شخص ما من خلال الثناء المفرط)، كذلك عرفته موسوعة إغورا (agora) الفرنسية على أنه: (ثناء كاذب ومبالغ فيه موجه إلى شخص ما، بهدف لفت الانتباه).
استخدام التملق في الحياة الشخصية والعمل والسياسة أيضاً
على ضوء ما تعرفنا عليه حول مفهوم التملق (المجاملة) من حيث هو ثناء مفرط يشوبه الكذب والمبالغة في الإطراء غير الحقيقي على شخص بهدف لفت انتباهه إليك أهم محطات استخدام التملق:
- استخدم التملق تاريخياً باعتباره النموذج القياسي من الخطاب عند الحديث عن الملك أو الملكة، وفي عصر النهضة، كان تملق الملوك ممارسة شائعة بين الكتّاب وذلك للتقرب من هؤلاء الملوك، مثل؛ تملق نيكولا مكيافيلي للأمير الإيطالي لورينزو الثاني دي ميديشي في كتابه (الأمير).
- يُستخدم التملق من قبل المخطوبين خلال فترة الخطوبة، حيث يحرص كل طرف على إبداء المديح المفرط بالطرف الآخر، كوسيلة لإشعاره بأنه مميز، وغالباً ما يكشف حقيقة هذا المديح بعد الزواج.
- يستخدم التملق في الإشارة إلى عمل فني أو نتاج ثقافي معين، من خلال تأييده ودعمه أمام صاحب هذا العمل على الرغم من أن هذا العمل قد لا يستحق كل هذا الإطراء.
- كفانا الله شر التملق ( اللواگه). الذي لم يحظى بتأييد العلماء بإعتباره لايعكس الحقيقة