حجر الخفاف Pumice هو النوع الوحيد من الصخور الذي يطفو على الماء، لاحتوائة العديد من المسامات، حيث يتكون هذا الحجر المدهش من رغوة البراكين المليئة بالفقاعات والغاز الساخن. وهو يبرد بسرعة شديدة، تاركا الفقاعات كمسامات!!
ماذا لو أنقرض "الذباب" ؟؟ خلينا نتثقف شوي
سوف ينقرض 11،082 نوع من النباتات تعتمد على الذباب في تلقيحها لإنتاج البذور ..سوف ينتج عنه إنقراض 966 نوع من الطيور تعتمد على هذه النباتات في تكاثرها و غذاءها .
انقراض هذه الطيور سوف يؤدي لزيادة كبيرة في 77 نوع من الحشرات و الآفات الضارة و بالتالي تدمير أغلب المحاصيل الزراعية للبشر .
كما سوف يقلل من تفسخ النفايات و الفضلات العضوية التي يعمل الذباب على تحويلها ..ما يجعلها بؤر لتكاثر أنواع كثيرة من الفيروسات و الأوبئة .
و تكون المحصلة النهائية الإضرار بالنظام بالبيئي و إنهيار السلسلة الغذائية تؤدي في النهاية إلى إنقراض الإنسان بسبب الجوع أو المرض .
قال تعالى : ( إنا كل شيء خلقناه بقدر )
افتتاح موفق.
متابعة
هذه الصورة
لعصب نخاعي (spinal nerve) تحت الميكروسكوب
الأعصاب النخاعية هي الأعصاب الناشئة من النخاع الشوكي وتحمل إشارات الحركة والإحساس وردود الأفعال التلقائية من النخاع الشوكي للجسم والعكس
النوع الآخر من الأعصاب هو الأعصاب الناشئة من الدماغ وتسمى الأعصاب القحفية (cranial nerves)
يتكون العصب من مجموعة من الأعصاب الصغيرة ( فهو اشبه ما يكون بكابل الكهرباء) ..
ونجد في وسطه الشريان المسؤول عن تغذيه هذا العصب (اللون الاحمر) ..
عند حدوث إنزلاق غضروفي فان الضغط علي الحادث علي العصب سيؤدي إلى إنسداد هذا الشريان أو ضعف تدفق الدم من خلاله، ومع مرور الوقت ستصاب حزم الأعصاب الصغيرة بالضمور نتيجة قلة الأوكسجين والغذاء، مما يؤدي إلى فقدان العصب لوظيفته، ومن هنا تنشأ الأهمية لإجراء عملية جراحية لرفع الضغط عن العصب لإعادته للحياة
يحتوي دماغ الإنسان علي حوالي 100 مليار خلية عصبية وهو ما يساوي عدد النجوم في مجرتنا درب التبانة طبقــًا لبعض التقديرات).
هذه الخلايا العصبية إذا تم رصفهم جنبـًا إلى جنب في خط مستقيم سيكون خط طوله 74 كيلومتر، ويوجد بينهم أكثر من 100 تريليون توصيلة (synapses) مما يعني 1000 ضعف عددهم
"ليست حواجز عملاقة"
ما تشاهده أمامك هي صورة مجهرية "لشعيرات الأذن الداخلية"
آلية عمل هذه الشعيرات الدقيقة في منتهي الغرابة والروعة في نفس الوقت ..
عند دخول الصوت الي "الأذن" تتكون موجات في السائل المحيط بالشعيرات والذي يدعي "اللمف الباطن" مما يؤدي بدوره إلي تحرك هذه الشعيرات وتحويل طاقتها الحركية الي إشارات كهربائية يتم إرسالها الي الدماغ
تقع "الأذن الداخلية" في نهاية أنابيب الأذن، وتلعب دورًا مهمًا للغاية في مساعدة الإنسان على التوازن، بالإضافة لذلك فهي الجزء المسؤول عن تحويل الموجات الصوتية الي نبضات عصبية
تطور تكنولوجيا الإنارة للسيارات..