حياك الله
نورتني ياغالي
ممتن لمرورك العطر
مدهش!
أجمل ملاذ للأنعزال وسط الثلج في أعالي جبال الألب.
للوهلة الأولى تحسبه حادث مرور تمثل في اصطدام سيارة بمكان رمي للقمامة
والحقيقة انها سيارة مرمية في قمامة
الصورة من ليبيا
"أرسلوا أدوية إلى أفريقيا، وهذا عمل إنساني جداً
لكن المشكلة أنه كُتب عليها : بعد الأكل
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
حصلت مشكلة بسبب شجرة
في بريطانيا وبسبب ان اغصان الشجرة دخلت ضمن فضاء الجيران حيث عبر الجار عن انزعاجه بسبب تواجد الطيور فيها والفضلات التي تطرحها في مقدمة منزله ، مما دفع مالك الشجرة الى حل وسط وهو قطع جميع الاغصان المتدلية على بيت جاره
ورحم الله من قال
الجار قبل الدار
غراب كُسر منقاره العلوي بعد أن صدمته سيارة ..ومن دون منقاره فقد حكم عليه بالموت جوعا ، لأنه لا يستطيع إلتقاط أي شيء لتناوله .لكن المفاجأة هو أن شريكته بدأت بإطعامه و الإهتمام به، و لازالت على ذلك منذ سنوات .
مازال عالم الحيوان يدهشنا "بإنسانيته"
تاك للحكومة العراقية
خايف من الحسد
شاهدنا هذه المربعات و المستطيلات الملونة كثيرًا في صغرنا
جيل الثمانينات والتسعينات تحديدًا (الجيل الذهبي)
وكانت تظهر عند انقطاع البث و الإرسال "إغلاق القنوات التلفزيونية" أو عند حدوث عطل ما في الحقيقة تسمى هذه المستطيلات ب(Test Card) حيث كانت القنوات تستخدم بطاقة ورقية أو كرتونية مرسوم عليها هذه المستطيلات الملونة وتكون الكاميرات موجهة إليها ومؤخرًا أصبحت هناك برمجيات تقوم بإنتاجها و بالنسبة لأهميتها كان يتم استخدامها من أجل معايرة الكاميرات حيث أن الأعمدة تؤكد أن الكاميرا متوازية أما الألوان فتساعد في ضبط ألوان الصورة حتى المشاهد كان يعتمد عليها لضبط ألوان تلفازه في منزله أمّا لماذا قل استخدامها ؟؟ فالسبب طبعًا هو التطور التقني والكاميرات الحديثة أصبحت قادرة على ضبط الصورة و الألوان بشكل آلي