هنا

[ابو علي المياحي]

أغرب شعر للإمام علي

هذه ابيات من الشعر لكن فيها العجب العجاب و فيها أحتراف وصناعة للشعر:
للأمام علي عليه السلام

ألــــــــــــوم صديقـــــي وهـــــــــذا محـــــــــــــــــــال

صديقــــــــي أحبــــــــــــه كـــــــــلام يقـــــــــــــــــال

وهـــــــــــذا كــــــــــــــلام بليــــــــــغ الجمـــــــــــــال

محـــــــــــــال يــــــــــــقال الجمـــــــال خيــــــــــــال




الغريــــــــــــب في هذه الأبيات .....أنــك تستطيـــع قراءتها .أفقيــا ورأسيـــاً .!

[ٱجَمل ٱنٌسًٱنٌة]

شكراااااااااااااااااااااا ااااااااااااا على الطرح

[هدوء الكون]

شكراا لك

[اميرالمعمار]

سلام الله عليك يا ابو الحسن روحي لك الفداء

[حسين الازيرجاوي]

انتباه انتباه انتباه
انتباه انتباه انتباه
انتباه انتباه انتباه
انتباه انتباه انتباه

كذب وافتراء .......... أعزائي ...
هناك من يتعمّد الإساءة إلى مولانا أمير المؤمنين عليه السّلام (وسائر المعصومين ع كذلك)من خلال نسب كلمات وأحاديث وحكم إليه بعيدة كلّ البعد عن علمه وفصاحته و وبلاغته وكلامه الذي هو دون كلام الخالق وفوق كلام المخلوق

وهناك من ينقل هذا الكلام عن حبّ وصدق من دون أن يدقّق ومن دون أن يلتفت إلى عظم الجرم الذي يرتكبه في حقّ الأمير عليه السّلام (أو حتّى غيره من المعصومين عليهم السّلام)

وإليكم هذا المثال الوارد في الصّورة في الأسفل :

يتناقل البعض أنّ هذا من غرائب كلام الأمير عليه السّلام
لأنّه يُقرأ أفقيّاً وعاموديّاً ... لكن هل دقّقتم في العبارات الواردة
وهل تتوافق مع علم وفصاحة وبلاغة الأمير عليه السّلام ؟؟
من المؤكّد لا ....
فإذا جئنا نستعرض الأبيات وننظر إليها سنلاحظ على الفور الخطأ الفادح الذي يقع فيه البعض:

(ألوم صديقي وهذا محال) :
ألا يحقّ للصّديق أن يلوم صديقه إذا أخطأ ؟! فكيف يكون لومه محالاً؟!
(صديقي أحبّ كلام يقال) :
ألا ينبغي أيضاً للمؤمن أن يحبّ صديقه ؟! فكيف يكون هذا مجرّد كلام يقال؟!
(وهذا كلام بليغ الجمال) :
في اللّغة لا نستطيع أن نستعمل صفة ( بليغ ) للجمال!!
(محال يقال الجمال خيال) :
وكيف يكون محال أن يقال :"الجمال خيال "
وقد قاله القائل

الشيخ أحمد الدر العاملي : الوم صديقي وهذا محال

من هنا