الشهيد المرحوم الجوراني فتح هذا الملف ونسال الله ان ينتهي على خير بأعدام كل من استهان بالدم العراقي
وبهذا يكون موته ليس سدى بل اوفى للعراقيين اجمعين.
.............
اجتمع بعض السياسين ومن على احدى القنوات التلفزيونية ودار هذا الحديث .
من ضمنهم احد الاخوة الاكراد .
............
قال احدهم .
اذا رئيس الجمهورية لم يوقع على اعدام القتله فماً الذي يوقع .؟
ثم قال .
الرئيس يتحجج بأتصاله مع جهات خارجية عالمية تعمل بمنظمة حقوق الانسان .
وردف كلامه .
فهل هذة المنظمات برنامجها تترك حق المقتول وتعتني بالقاتل .
وفي موضع اخر .
قال .
السجناء الارهابيين الدواعش القتلة بالخصوص .
فاق عددهم الى غير المعقول ولازالت الاعداد تتكاثر . وهناك ينعمون بالرفاه والمتعة التي لم يجدوها
خارج السجن .
ثم دخل بالموضوع بطريقة رائعة وحقائق تغيب عنا ... لربما .؟
............
يقول .
كل شهر يصرف عليهم خمسة مليون دولار امريكي وهذا المبلغ يكفي لبناء ستين مدرسة بالبلد سنويا .
..........
ثم قال .
الشغلة وهو يقسم لاانسانية ولامنظمة حقوق انسان .؟
الشغلة شغلة افلوس .اموال . كيف ذلك .؟
يقول يوجد جهة سياسية مشتركة مع مسؤولين التغذية الى السجناء .
وهذة الشركة والجهة السياسية .
هي من تمنع برهم على ان لايوقع على اعدامهم لكنهم عملو له منهج كل سنة يعدم واحد اواثنين ليسكت الشارع العراقي
لماذا تمنعه من التوقيع هذة الجهة الملعونة .
لان الشركة تطلب مبلغ جدا عالي من الحكومة بتأييد من الجهة السياسية وبعدها تشتغل المحاصصة مابينهم .
ومن جراء هذا (فتتمنى وتدعو هذة الجهه السياسية وشركة التغذية)كثرة السجناء وتراكمهم بحجة الانسانية
والحقيقة كلما يزداد السجناء كلما يرتفع المبلغ .
وبرهم صالح في هذة الحالة يعتبر جبان منافق يشتغل ضد العراق من خلال منصبه ويلوذ بحجة الحرام والحلال ومنظمات حقوق الانسان .
ولانعرف هل حقوق الانسان لاتشمل العراقي .
الميت ينسى والسجين متكافئ ومعتنى به وكأن رئيس الجمهوري وجد للعناية بالدواعش القتله فقط.
...........
هذا شيء من كلام السياسين .
مارأينا نحن بهذا الصدد .
لماذا يتزايد القتل بالعراق ويتزايد عدد الارهابيين وبرهم لم يوقع على اعدامهم والدليل على فعلتهم مية مية .
اسمع ارائكم يادرر .