الندم..!
أن تتحسّر على كل
التلويحاتِ التي لازالت
عالقةً في الهواء!
بينما يدكَ في جيبك
ترتعشُ ولم يرجع
أحد لأجلها.
الندم..!
أن تتحسّر على كل
التلويحاتِ التي لازالت
عالقةً في الهواء!
بينما يدكَ في جيبك
ترتعشُ ولم يرجع
أحد لأجلها.
-لما أنت مُستيقظٌ للأن؟!
-يجب أن يسهر أحداً للحِراسة.
-ولمَّ الحِراسة؟!
-كي لا أقوم بشنقي وأنا نائِم.
حينَ يضيقُ النّسيجُ علىَ أجنحةِ سؤالك، غادِر.
-وداعًا..!
بلا صوتٍ ولا عنوان
ولا حضنٍ ولا تلويحة
بارِدة وقاسيّة..!
كانت مرحباً كالياسمينِ
علىٰ جدائِل الربيع
والآن وداعًا..!
كالكافورِ علىٰ الجنائز.
-صُداع ينهّش عِظام رأسي بِمُنتهىَ البشاعة.
هذا المُستخدم فقط يرغب بأن يصبح بخير ...!!
لم نزل نلتحف رداء الذكريات
••
لا تتـركوا أحـداً فـي مـنتصف الـطريق، ربـما لـم يـكن طـريقه وقـد سـلكه مـن أجـلك فـقط. .
••
يـعلم الله أننـي أقـاومُ شـعورًا أقـوى مـني. .
••
الـعجز هـو أن تـنتظر مـعجزة،
مـتيقّن أنـها لـن تـحدث أبـدًا. .