"أراهم سواسية لا أحد لدي مختلف
تحسباً لأي صفعة."
"أراهم سواسية لا أحد لدي مختلف
تحسباً لأي صفعة."
"لا أعرف أيّ شجاعة أمتلك، لكني لن أبررني لأيّ شخص، ولن أسعى أن تكون صورتي لائقة
أمام شخص أختار أن يراني بشكل مشوه."
- لآ تندم على نية صادقة منحتها ذآت يوم لأحـد لم يقدرهآ، بل إفتخر أنك كنت و مآزلت إنسانا يحمل قلبًا من ذهب.
- تستطيع أن تعيش بلا أحد و تُدير حياتك بشكل جيًد، فلا تعتقد أن الإتكاء على الآخرين موضع آمن أو قد يجعلك عائشًا بهدوء يومًا.
- الحرية تكمن في أن نمثل أنفسنا، فهي الحقيقة والاحق ، لا شيء يمكن أن يقف في طريقك وأنت في سبيل البحث عن نفسك.
"بكل حقيقتي كنت أواجه زيفكِ
أيتها المرايا الخادعة
ما جدواكِ من غير ملامحي؟."
"لكلٍ طريقته في جعلك تعاني
أختر طريقتك في اللامبالاة لتنجو."
-لماذا لم يُخبِرنا بأنة مُحبط؟.
-لقد أخبركم.
-كلا لم يُخبِرنا.
-بل أخبركم عِندما بدأ يختبئ في غرفتة كثيراً، و عِندما قال بأنة ليس جائع، أخبركم عِندما أهمل الدراسة و لم يُبالي بِها، و عِندما توقف عن تمشيط شعره، أخبركم عِندما أرتدى ملابسة الداكنة مراراً و تكراراً، أخبركم بوجهه الشاحب و عيناة الحمراوتان والسوادِ مِن تحتِهما، أخبركم عِندما أبتسم و قال بأنه “بخير” و عيناة تنظر بعيداً، أخبركم عِندما قضىّ أغلب وقتةِ في كِتابة مُذكِراتة و حُروفةِ المُبعثرة و رسومة الغامِضة، وسماعةُ للمُوسيقىّ، أخبركم عِندما كان يتحجج بِالنُعاس و يذهب لفراشةِ مبكراً ليبقى وحدة، لقد كان يُخبركم طوال الوقت و لكنكم لم تفهموة، لم تفهموا أن إحباطة هادئ لا يُصدر ضجيجاً، أنتم فقط لم تفهموا م بةِ لأنكم لم تكونوا حقاً مهتمون لأمرة، ولم تفهموا أنه مُحطمٌ مِن الداخِل، لِماذا لم تفهمونيّ؟، لِماذا؟.
"في مرحلة عُمريّة معينة يغمُرك الله بالاكتفاء، من نفاق العالم، وسوئِهم، وكل السواد الذي يكسوا قلوبَهم."
"ستدرك في وقت متأخر من الحياة ان معظم المعارك التي خضتها لم تكن سوى احداث هامشية أشغلتك عن حياتك الحقيقية فاجعل هذا الادارك مبكراً."