محمود المشهداني ارتضى لنفسه ان يكون أداة بيد الإطار التنسيقي لكسر شوكة غريمهم الصدر وورطوه بالترشيح وهو يعلم بانه فرصته بالرئاسة لا تتعدى جلوسه لتيسير الجلسة الاولى كونه الاكبر سناً رغم اطراءه للجميع في كلمته التي القاها محاولًا استجداء المناصرين
المشهداني ومن معة الى مزبلة التاريخ