إسرائيل تتوعد إيران.. هل الضربة العسكرية قادمة؟
بينما تتحضر عواصم العالم الكبرى لاستئناف مفاوضات فيينا والخروج منها باتفاق نووي مع طهران، وأمام التشكيك الإيراني بالسلوك الأمريكي تأتي التصريحات الإسرائيلية للتأكيد على أنها ليست طرفا في أي اتفاق ولن تكون ملزمة به، رئيس الوزراء الإسرائيلي جدد أيضا مخاوف بلاده من المسيّرات الإيرانية وصواريخ حلفائها في المنطقة مع إشارته إلى ما وصفه تفوق تل أبيب في مجالات عدة بينها الفضاء الإلكتروني في حين أكدت طهران انها لن تقف مكتوفة الأيدي أمام الحرب السيبرانية
فهل تتجاهل إسرائيل تحذير حليفها الأمريكي من مهاجمة منشآت إيرانية؟ وكيف توازن طهران بين التصعيد مع تل أبيب والتزاماتها في الاتفاق المحتمل؟