علامَ تعذلُني في الحبِ منتقداً
هوى فؤادٍ أحب العومَ والغرقا
كتمتُ نارَ الهوى فاستوطنتْ كبدي
وكم جنيتُ الأسى والوجدَ والأرقا
وما وجدتُ بنأي القلبِ مَنفعةً
ويُخفقُ العزمُ في المقدورِ إذ خَفقا
فلا تلُمْني على عجزٍ ومقدرةٍ
لله أمري وكلّ الأمرِ قد خلقا
......
......
الشاعرة الکبیرة آمال الغريب .