جَعلْتُكَ هاهُنا سُكْناكَ قلبي
فقلبي مُؤمِنٌ رغمَ إرتِدادي

كَأَنّي للفُؤادِ تَركتُ أمري
وأَمري قَدْ تَلذَّذَ بِإنقيادِي

فَعَيْني..لا ترى إلّاكَ عَيْني
وروحي مثلُ طفلٍ في التَمادي

فؤاد مدمي