هدني وهدّك ......؟
المسألة طبيعية وحتى تكوينية . مثل مصالح متبادلة .أعطني هذا واعطيك ذاك .؟
صلّ لي ادخلك الجنة . اجحد نعمتي ادخلك النار .
بمعنى .لاشيء غريب في مبدأهدني وهدّك .
......
اتذكر كان هذا المبدأ او الحالة المهم المعنى .
لما كنا صغار واحد يمسك الاخر ومن مكان اما من (الياخة ) او من الشعر اذا كانت العركة مابين بنات .
وبعد ان نتعب يقل واحدنا للاخر .
(هدني وهدّك) اتركني واتركك .؟
وياويلك لو كنت مختلف مع اقوى منك وغبي اووحشي فتوقع منه يغدرك أي تبدأ انت بالسلم وتترك (ياخته) طرف قميصة من الاعلى .؟
طبعا يستخدم طبيعته .وهي الغدر فيستغل الفرصة عندما تفلت يدك ويروح هو اللعين يمسك بك من مكان اخر .
ولايتركك اما يذلك واما ينهيك وهذا طبع الفاسد والجبان يتحين الفرص ويستغل خصمه عندما يرتخي .
................
محور النقاش .
السيد مقتدى حفظه الله .
أبدع بقرار عنوانه امنية المستضعفين وحلاوة المؤمنين بمعنى حق لايعلو عليه حق اخر .
وهو رمي السلاح .
........
المشكلة ان قراره جاء في ظروف يفترض ان يتعزز السلاح وينتشر بالبلد اكثر من اي ظرف مضى .؟
لان القرار يركّز به على المواطنين اللذين يحبون البلد يسوده القانون والامن والامان .
طيب .؟
لو رمي الناس او الميليشيات التي صنعت من جراء ظروف داعش والزعماء العراقيين الاماراتين والاسرائيلين مرجعهم.؟
فهل داعش ايضا ترمي السلاح .
ام فقط المسلحين اللذين بحاجة لتأمين أنفسهم من البعثيين الحواضن للدواعش ومن ثم من الدواعش نفسهم .؟
لاأعرف كيف افسر هذا القرار
أعور ام كامل المواصفات .؟
......
نستعين بكم .؟ وشكرا