هل تتسع دائرة المحتجين ضد قرارات رئيس تونس؟
عادت المظاهرات إلى العاصمة تونس ضمن حراك يرفض قرارات الرئيس قيس سعيد، وينادي بالعودة إلى المسار الديمقراطي، حيث توجه المتظاهرون إلى مقر البرلمان ملوحين ببدء اعتصام في محيطه.
من جانبه اتهم الرئيس التونسي جهات لم يسمها بزرع بذور الفتنة محذرا من محاولات ضرب الدولة، هذا وأجرى الأمين العام للاتحاد العام للشغل نور الدين الطبوبي اتصالا بالرئيس سعيد تناول حسب بيان مقتضب من الاتحاد أهمية الإسراع بمواصلة مسار الخامس والعشرين من يوليو ليكون فرصة تاريخية للقطع مع الفشل الذي طبع السنوات العشرة الماضية.
فما هي أبعاد الحراك الشعبي؟ وما هي خيارات الحكومة في التعامل مع تحديات المرحلة؟