-اعتماد طبقات متعددة من الملابس: بدلاً من ارتداء كنزة صوفية سميكة من الأفضل اعتماد طبقات متعددة من الملابس.
-ارتداء جوارب سميكة: في أيام البرد، يتحوّل الدم من الأطراف باتجاه الأعضاء الحيوية. من هنا أهمية تدفئة الأطراف، كاليدين والقدمين جيداً، بجوارب وقفازات سميكة.
-اختيار الأقمشة المناسبة: في الشتاء، ثمة أقمشة تدفئ الجسم بشكل أفضل من دون أن تقطع الأكسيجين عن الجلد. ومن المهم التركيز عليها. الصوف والكاشمير والحرير والمخمل من الأقمشة الفضلى التي يمكن اختيارها.
-إدخال أشعة الشمس إلى المنزل: حتى في فصل الشتاء يمكن الاعتماد على أشعة الشمس لتدفئة الجسم والمنزل. لذلك يُنصح بفتح الستائر في المنزل لتدخل أشعة الشمس إليه.
-إغلاق النوافذ جيداً عند حلول الليل: عندما تغيب الشمس يشتد البرد ومن المهم حماية المنزل منه بإقفال النوافذ والستائر بإحكام حفاظاً على الدفء في داخل المنزل.
-تحضير الحلويات في الفرن: في أيام البرد من الحيل التي يمكن اللجوء إليها تحضير الحلويات في الفرن فيساعد ذلك على تدفئة المنزل. ويمكن ترك الفرن مفتوحاً بعدها.
-تدفئة السرير: تساعد الأغطية الدافئة في تأمين الشعور بالدفء أثناء النوم أكثر مما تفعل تدفئة الغرفة، وذلك بما لا يؤثر سلباً على نوعية النوم. يمكن وضع وسادة خاصة لتدفئة السرير بالماء الدافئ قبل النوم.
-وضع السجاء في أرجاء المنزل: لا يؤمن ذلك إحساساً من الراحة فحسب إنما يساعد أيضاً على عزل البرد
-وضع أغطية صوفية على الكنبة: تساعد هذه الخطوة أيضاً في تأمين الشعور بالدفء الذي يبحث عنه الكل.
-كي الملابس: يساعد القيام بالأعمال المنزلية على تأمين الشعور بالدفء في الجسم. يساعد كيّ الملابس في ذلك أيضاً.
-ممارسة التمارين الرياضية: يساعد القيام بأي نشاط جسدي على تدفئة الجسم؛ لذلك من المهم الحرص على ممارسة التمارين الرياضية في المنزل.
-تناول وجبات خفيفة: يتطلب تناول وجبات دسمة استخدام المزيد من الطاقة لحرقها ما يخفف من قدرة الجسم على التدفئة.
-تناول الحساء والمشروبات الدافئة: يساعد التلذذ بالمشروبات الدافئة والحساء في أيام البرد على تأمين الشعور بالدفء من الداخل من دون أن يتطلب ذلك الكثير من الطاقة لهضمها.
-إقفال أبواب الغرف الفارغة: في حال تمضية فترات طويلة في النهار في غرف معينة، من المهم إقفال أبواب تلك الفارغة كلّها، خصوصاً في حال تدفئتها بمعدل أقل.