أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعة ٌ
ولكنَّ مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ
أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعة ٌ
ولكنَّ مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ
أثاري الدنيا عيونك يا بعد عيني ..
فكي زعلج مثل شعرج وإضحكي ..
بوِسة الشَفة تهوِن وأگدر عَليها
شَمة الرگبة شَلوِن سِولفليّ بَيها
وأحبُّها، والله يعلمُ أنَّها
حشوُ الفؤادِ ولبُّهُ والأضلُعُ
"فإنْ كانتِ الأجسامُ مِنّا تباعدَت
فإنَّ المَدى بين القلوبِ قَريبُ."
ما كُنتُ أعلمُ أنّ الحبَّ طاغيةٌ
حتى استبدّ بقلبي ثُم أشقاهُ
مَن يُلقِهِ الدهرُ في يَمِّ الهوى فَلَهُ
في آخرِ الْيَمَّ فرعونٌ سيلقاهُ
" وإني أحبكِ حبًا لا عِداد لهُ
إلّا الحجيجَ إذا قاموا ملبينا ".
ضاقت بي السُبل حتَّى سندتُ وجهي على عينيكِ في صورةٍ أحتفظ بها !
"وَهجَرْتُهُ كَيْ أسْتَرٍيحَ مِنَ العَنَا فَوَجَدتهُ في غُرْبَتِي وَغِيَابِي"