نصيحة لنفسي ..
الحياة عمرها ما وكفت على أحد
تذكر دائماً يذهب الجميل ليأتي الأجمل
واللي باعك علمود شخص ، بيعه للأيام !
نصيحة لنفسي ..
الحياة عمرها ما وكفت على أحد
تذكر دائماً يذهب الجميل ليأتي الأجمل
واللي باعك علمود شخص ، بيعه للأيام !
قطعاً سيعودون هذهِ المرة
ولن يجدوا وجهك على قائمة الإنتظار ..
عندها سيموتون من الندم !
على بعد عناق
أنا أكابر أن صدري لا يحترق
وأنتِ تمثلين أنكِ باردة !
أريد أن أعتذر لنفسي ،لأني لم أصغي لها ، ولا لذلك الصوت البعيد في صدري والذي همس لي مراراً "توقف" ، ولأني كنت حقيقي أكثر من اللازم في هذا الوقت المزيف ،لأني كنت مندفع بالوقت الذي يحسب به الأخرين خطواتهم وكلماتهم وحتى أنفاسهم ، ولأني كنت أسرف بوقتي وعاطفتي على إمرأة بخيلة تحتلني..
الحياة مليئة بالصراعات.. ولا أفهم إصراركِ أن تكوني أحدها ؟!
هوآي عتبوَا ع المّحطة
وهــم يوُميــة بقطار !
- يحكم علينا الحزن بالإعدام ، رمياً بالخيبات ،طعناً بالغدرات ، شنقاً بالخيانات ، غرقاً بالضياع ، حرقًا بالذكريات .
حتى أسوء ما بي ، لن يؤذيكِ ..
"أعرفُ أن يوماً أسوداً بإنتظاري، يوماً أقبض فيه على قلبي بشدّةٍ حتى لا يتوقف نبضه من شدة الحزن."
أكاد أُجنّ من فرطِ أوجاعي
وضيقِ الأرض رغم الإتساعِ
أُريد أن ألجم أُذني ..
وأمنع الناس عن سماعي !
لمْ أدرِ أيهما أشقى
عدوٍّ يُراعي أم محب لا يُراعي !
حِصصِ العقاب التي لا تنتهي
لازلتُ أمارس معها صراعي ..
يبكيكِ قلبي .. وروحي
ومحاجري وثلاثة أرباعي ..
أأدخل ببروازِ الذكريات ؟!
وأعاود الضياع وسط ضياعي
أأعيشُ طليقاً أم أمضي بكِ
كباخرةٍ مثقوبة الشراعِ !
وجهي رملٌ أُلقيَّ بصحراءٍ
تأخذهُ الريح أنى تشاء ..
نبضات قلبي أمست سجينةً
خلفَ جدرانٍ سميكةٍ وقِلاعِ
والأمل منهوشٌ بعزائهِ
لأسبابٍ كثيرةٍ ودواعي ..
يموءُ بيَّ الصمت مواسياً
مُراقاً أشربهُ بلا إشباعِ ..
أحنيتُ للأيامِ رأسي
كزهرةٍ خريفية مكسورة الأفراعِ
بقلمي