السلامُ عليكِ
سلامَ مُحبٍ أتعبهُ هواكِ ..
السلامُ عليكِ
سلامَ مُحبٍ أتعبهُ هواكِ ..
أحبّكِ بالشكل الذي يمنحُكِ الطمأنينة في الذهاب، والجرأة في العودة، والأمان فيما بينهُما...
التعديل الأخير تم بواسطة أبو ملاك ; 1/January/2021 الساعة 11:07 am
يصلُ بيّ الشرود إلى وجهكِ دائماً ..
" أن أُحبكِ بندباتكِ بجراحكِ بحروبكِ وبهزائمكِ وأن تتسع يدي لأحلامكِ وذراعيّ لروحكِ المُتوعكة ، أو لا أُحب "...
أنتِ التي أفلتّي الدُنيا وتعلقتي بوردة ..
يا من هواه أعزه وأذلني
كيفَ السبيلُ إلى وصالكَ دلّني
وتركتَني حيرانَ صباً هائماً
أرعى النجومَ وأنتَ في نومٍ هنيْ
عاهدتني أنْ لا تميلَ عنِ الهوى
وحلفتَ ليْ يا غصنُ أنْ لا تنثني
هبَّ النسيمُ ومالَ غصنٌ مثله
أين الزمانُ وأين ما عاهدتني
جادَ الزمانُ وأنت ما واصلتني
يا باخلاً بالوصلِ أنت قتلتني
واصلتني حتى ملكتَ حشاشتي
ورجعتَ من بعد الوصال هجرتني
لما ملكتَ قياد سري بالهوى
وعلمتَ أني عاشقٌ لك خنتني
ولأقعدنّ على الطريقِ فاشتكي
في زيّ مظلومٍ وأنت ظلمتني
ولأشكينّك عند سلطان الهوى
ليعذبنّك مثلما عذبتني
ولأدعين عليك في جنح الدجى
فعساك تبلى مثل ما أبليتني
أَشعر أَنَ شيئًا .. تحطم في أعماقي غيرَ الأضلاع
شيء أهمُ من العِظام لا يُمكن ترميمهُ على الإطلاق ...
"عندما تشهد نمو من تحب، نمو جسدي، معرفي أو حتى مادي، تزداد تعلقاً به ليس فقط للحب بصورته الأولية ولكن من أجل الوقت المشترك الذي أمضيتماه معاً وجعل أجزاء منكم ممثلة بأحدكما الآخر."