يمكن هالبعد خير بس هالخير أخذ من عمري عمر..
يمكن هالبعد خير بس هالخير أخذ من عمري عمر..
اشعر بالغيرة
هواي شغلات دتصدمني
انا شخص حباب مااستاهل كل ذا
مع الاسف ماتعلمت احب نفسي
I am not be strong woman
انا عايزة ادلع
الحوبه " فكره تخوف كلش مالازم نتجاوزها ابداً بحساباتنا لمن نقرر نسوي شي
لان صدك حوبت شخص لمن تضلمه وتأذي او تخذلك لازم ترجعلك وبأضعاف
واذا مو بيك بـ الناس الي تحبهم راح تتأذه اضعاف السويته
ديربالكم عليكم من هالشي
..
شعب مولع بتعلّيق فشله على شماعة الآخر
وما لفقوا له من تهمة المؤامرة المتوارثة
هذه الذريعة ثقافة عراقيّة بإمتياز وكأن الفرد
العراقيّ مفطور عليها تبدأ معه منذ طفولة
وعيه وبتأييد ومباركة من ذويه كما هو معروف
حين يفشل التلميذ الصغير في بلدنا ويعجز
عن النجاح يتحجج التلميذ وأهله بأن المعلم
(شاد وياه)، من هنا تدرك أنك تعيش في مجتمع
إتكالي ثرثار فاشل لا يُجيد تشخيص مواطن الخلل
في نفسه ولا يملك الشجاعة الكافية لتأديب نفسه
وتربيتها بالطريقة اللائقة لصناعة الإنسان المنتج
لا أعرف لماذا يعجز مجتمعنا عن رؤية غبائه وتخلّفه
والفارق الزمني المُخجل بين وعيه ووعي المجتمعات
صادقة الرغبة في النهوض بأخلاقيات الإنسان
وتصويب رؤاه وتحسين معيشتها وإصلاح ميزانها
التعاملي، لا أدري متى يواجه الكائن العراقي نفسه
ويقرّ بشجاعة محمودة بكلّ سلوكياته وطبائعه
الهمجيّة التي جرّدته من كلّ أرثه الحضاري
ويتحمّل مسؤولية أخطائه والضرر الناتج عنها
أو على أقل تقدير لا يقطع الطريق على المصلح
الحقيقيّ ليقوم بما عليه القيام به
الدين لم يكن يومًا إعاقة تُعطّل عجلة التطور
الذاتي أو الجمعي وحدها الرؤوس المتحجّرة
المنتصبة فوق صدور مدججة بالأحقاد والعمى
تعيق إنسيابية الفكر المستنير المرتفع
الخلاق الذي يمثل بحقّ انعكاس النور السماويّ
على أخلاقيات الإنسان وما يقدّم !
وأعانك الله يا حمد على ما عصب العراقيون
برأسك من بلايا :/
..
..
أرسمنا نجمتين متجاورتين
أُخبئنا في عتمة هذا الكون لئلا يبطش بنا غياب
لكننا نضيع كلّما استفاقت نهارات الملح
وبسطت على صدور العالمين أذرعها الشقاء
فلا يعود يجمعنا الحضور !
..
كلهم رفاق، إلا من انتشلك من حزنك وآمن بك وراهن على نجاتك، هذا من يُسمى عزيز الروح
ولا خيرَ في ودِّ امرئٍ متلونٍ
اذا الريحُ مالت مالَ حيثُ تميلُ