النتائج 1 إلى 7 من 7
الموضوع:

7 أخطاء شائعة في تربية الأطفال

الزوار من محركات البحث: 3 المشاهدات : 193 الردود: 6
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2020
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 38,408 المواضيع: 11,039
    التقييم: 30449
    مزاجي: متفائل دائماً
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: البرياني
    موبايلي: غالاكسي
    آخر نشاط: منذ 21 ساعات

    Rose 7 أخطاء شائعة في تربية الأطفال


    الصراخ يترك في الطفل آثارا سلبية دائمة ويشعره بالدونيّة وعدم تقدير الذات (بيكسابي)
    بين عشرات الأخطاء التربوية التي قد ترتكبها الأمهات أثناء تنشئة أطفالهن، وجد المختصون 7 أخطاء شائعة يشترك في ارتكابها معظم الأهالي في جميع أنحاء العالم.
    وبسبب شيوعها صنفها المتخصصون، وحددوها للتوقف أمامها لحظات والتراجع عن ارتكابها مع الأطفال كي ينشؤوا بشخصيات ونفسيات سليمة ومتوازنة.


    توقعات غير واقعية

    وفقا لـ "فيري ويل فاميلي" (Very Well Family) يحدث هذا غالبا عندما تشعر الأم بالإحباط أو نفاد صبرها مع طفلها الصغير الذي لم يتعدّ عامين ولا يزال غير مهتم بالتدريب على استخدام الحمام، أو طفل يبلغ من العمر 6 سنوات يبول في السرير، أو مراهق متقلب المزاج.
    على الأم التثبت من أن توقعاتها تتطابق مع ما يستطيع أطفالها القيام به من الناحية الفعلية والواقعية.



    على الأم التثبت من أن توقعاتها تتطابق مع ما يستطيع أطفالها القيام به من الناحية الفعلية والواقعية (غيتي)


    لا قواعد ولا حدود

    قد تعتقد الأم أنها تفعل الأمر الصحيح مع أطفالها إذا سمحت لهم بفعل ما يريدون، لكن معظم الأطفال الأصغر سنا يجدون صعوبة في العيش من دون أي حدود. يساعد وجود القواعد، ووضع الحدود، والروتين المتسق، وتقديم خيارات محدودة على معرفة وتوقع ما يفعله الطفل على مدار اليوم.


    إنقاذهم من الفشل دائما

    تواجه بعض الأمهات صعوبة في مشاهدة أطفالهن يعانون التحديات، ويفضلن أن يتخطّينها هن بسهولة من أجلهم.
    ومواجهة التحديات أمر ضروري حتى لو باءت بالإخفاق، فالإخفاق جزء كبير من النجاح، وإذا لم تمنح الأم الفرصة للأطفال لتعلم الدروس التي تأتي مع الفشل فلن يطوّروا أبدا المثابرة التي يحتاجون إليها للنهوض مجددا بعد الانتكاسة.
    وعلى سبيل المثال، إذا كان أداء الطفل سيئا في المدرسة، وقامت الأم بأداء واجباته المدرسية لن يؤدي ذلك إلا إلى نتائج عكسية، لأنه لا يمكنها الوجود في الفصل الدراسي معه عندما يتعين عليه إكمال تلك الاختبارات بمفرده.


    توقع الكمال

    من الطبيعي أن ترغب كل أم أن يسعى طفلها لتحقيق أهداف كبيرة، وأن يكون الأفضل في كل شيء، لكن هذه ليست الطريقة المثلى.يمكن أن يؤدي التوقع الكبير من الطفل وعدم تحققه إلى مشاكل في احترام الذات والثقة في وقت لاحق من الحياة؛ على الأم التثبت من أن التوقعات واقعية وليست خيالية وأن لكل طفل قدراته وإمكاناته وكذلك تميزه الفردي.
    كما ينبغي لها أن تدرك أن الفشل والانتكاسات التي يواجهها طفلها ستظل تعلّمه دروسا قيّمة في الحياة، وتؤهله لكيفية النجاح في المرة القادمة.


    المدح والثناء

    من الطبيعي أن تكون الأم أكبر مشجع لطفلها، ولكن المتخصصين أكدوا أنه يجب مدح الأطفال على جهودهم، وليس على النتيجة النهائية كما تفعل معظم الأمهات.وحسب "بيزنس إنسايدر" (Business Insider)، فإن كثيرا من المديح يمكن أن يؤدي إلى حاجة الأطفال للحصول على ثناء الآخرين طوال الوقت، كما يمكن أن يجعلهم يشعرون بالضغط المستمر لتحقيق النتائج.



    مدح الأطفال ينبغي أن يكون على جهودهم وليس على النتيجة النهائية كما تفعل معظم الأمهات (بيكسابي)


    حل مشاكلهم الشخصية

    من الصعب أن ترى الأم طفلها يتعرض للمشكلات من قبل أقرانه، ورغم أن هناك أوقاتا لا بد فيها من التدخل لتنظيم طريقة التواصل بين الأطفال، فإن الطفل في كثير من الأوقات الأخرى لا بد أن يترك لحل تلك المشكلات بنفسه، حتى تصبح لديه القدرة على التعامل مع الآخرين، واختبار المشكلات وتطوير وسائل حلها، فذلك يعزز مهاراته الفردية والشخصية وينمّيها على نحو صحي وجيد.


    الصياح والتهديد اللفظي

    يرتكب الأطفال كثيرا من الأخطاء والحماقات غير المبررة، وهو ما يدفع الأم في بعض الأحيان إلى الخروج عن شعورها والشروع في الصراخ في وجه الطفل وتهديده بالعقاب.
    قد لا يتخطى الأمر سوى التنفيس عن حالة الغضب التي انتابت الأم نتيجة تصرف سيئ من الطفل، لكن الأمر يكون أكثر ثقلا وقسوة على الطفل.ووفقا لـ "بارينتس" (Parents)، فإن الصراخ يترك في الطفل آثارا سلبية دائمة عليه، إذ يشعره بالدونيّة وعدم تقدير الذات ويجعل شخصيته عدوانية كما أن الصراخ المستمر يفكك الروابط ويشوّه العلاقة بين الأم وطفلها، ويجعله أكثر عرضة للاكتئاب والقلق.
    و بدلا من ذلك، على الأم تهدئة فورة غضبها قبل التحدث مع طفلها أو معاتبته، سواء بغسل وجهها بالماء وأخذ نفس عميق، أو الجلوس بمفردها في غرفتها حتى تهدأ ومن ثم توجّه الطفل وتتحدث معه بهدوء.

  2. #2

  3. #3
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الگرعاوي مشاهدة المشاركة
    يسلموا ع المعلومات نبيل


    انت السالم اخي العزيز
    ربي يحفظك يا طيب

  4. #4
    مساعد المدير
    ام محمد
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: روح إيليا وشمس الشموس
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 63,075 المواضيع: 1,048
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 126104
    مزاجي: I do not care about anyone
    المهنة: Graduate without appointment
    أكلتي المفضلة: دولمة
    موبايلي: iphone مال هسة +_-
    آخر نشاط: منذ 52 دقيقة
    مقالات المدونة: 19
    شُڪرآ جزيلا

  5. #5
    من أهل الدار
    قائد الاحزان
    تاريخ التسجيل: August-2011
    الدولة: iraq
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 11,733 المواضيع: 1,552
    صوتيات: 3 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6876
    مزاجي: متفائل رغم قساوة الحياة
    المهنة: lawyer
    أكلتي المفضلة: دولمه وسبانغ
    موبايلي: htc_ one
    آخر نشاط: 13/May/2023
    الاتصال: إرسال رسالة عبر Yahoo إلى محامي الحب
    مقالات المدونة: 19
    انتقاء مفيد كالعادة..ممتن

  6. #6
    من أهل الدار
    أزرع الورد
    تاريخ التسجيل: May-2016
    الدولة: Basra-Iraq
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,338 المواضيع: 79
    صوتيات: 8 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 13636
    مزاجي: In a Relationship
    موضوع مفيد .. شكرا لك

  7. #7
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مِـيهہرَمــآهہ ♬❥ مشاهدة المشاركة
    شُڪرآ جزيلا
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محامي الحب مشاهدة المشاركة
    انتقاء مفيد كالعادة..ممتن
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Aabdullah مشاهدة المشاركة
    موضوع مفيد .. شكرا لك

    شكرا جزيلا لحضوركم العطر
    مع ارق التحايا واحلى المنى
    دمتم بكل خير وعز

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال