لماذا نكون دائما ندافع عن الطرف الثالث الذي لا يتمنى لنا السلام والطمأنينة لماذا لا نعترف اعتراف انساني يريح ضمائرنا ويقتل الشرور التي تكمن بانفسنا ونكون مصدر شك للموالاة ساتكلم بلغة سنية كوني سني بان ساستنا يلعبون دور المنقذ والمدافع عن حقوقنا وهم ليس الا بيدق محدود النقلات من قبل الدول المجاورة التي تصلي بالمسجد مكتوفة الايدي وتغضب الله عند الخروج لارضاء اسيادها واسياد اسيادها ليكون اول مشروع لها بعد الانتخابات اقليم سني تحت ذريعة انقاذكم من سكين القصاب ولماذا لا يعترف الشيعي بانه لا يستطيع ان يمحي افكاره المغروسة باحداث مضى عليها اكثر 1400 عام ويوالي الجارة ايران كونها تجيد تغريس هذا الموضوع ومنذ نعومة اضافري اسمع بان اسرائيل تمقت ايران وايران تمقت اسرائيل وهي ليست الا شركة استثمارية تنتج معايير البقاء والقوة اخرجوا من هذا الوهم وايقنوا بسنتكم وشيعتكم بان ليس هناك من يتمنى لكم الخير ولا نريد الان الا برود الارض كما يقول اجدادنا