.
.
.
لِدقائق..
اطلتُ النظر في عينيه الفاتنتين
فيهما رونق مهيب كاللآلئ
فيا سُبـحان الخالق..
ثم سُبحانه حين يجعل القلوب
تطفو عاشـقةً للخلائق..
بنظراتٍ دافئة من عينيه
تصبح مشاعري كالفيض الدافق..
تلمع عيناه
و حُبه بقلبي يزداد
وما جنيت من حبي غير المـآزق..
رفقاً بي
ورفقاً بمن يهفو إليك فؤاده
فما عدنا نصبر على الضيق والمفارق..
.
.
.
_________________________________