قَصة أغنية يا حَريمة.
يگول ناظُم السَماوي جَنت بسجن نگرة السَلمان وجَانت اكَو بنية بـ العشرينات تزور أخوها المَسجون، توددتَلي وتحولت الزيارات الى حُب قَوي، ولكِن بعد عدة شَهور أختفت الفتاة وما عَادت تأتي الى السجن وحَين سألت قالوا أن أهلها زَوجوها،
الخبَر ڪان بمثابة الموت بعد أيام ڪَتبتُ أبيات يا حَريمة
وأعطيتها للمحلن الكبير محمد جواد أموري فَـ ظلت لأكَثر مِن عام ونِصف ثُم لحنها بعد وفاة زَوجتهِ
وكان المُطرب حسين نعمة يمر بـ ٱزمة عاطفية مع زوجتهِ السابقة
فَـ أسندت اليهِ الأغنية وكان الجَميع ( المُلحن، والشاعِر، والمُطرب ) يمرون بـ ٱزمة حقيقية فَـ جائت الأغنية ؏ الجَرح بللهجَة أهلنا
يا حِريمة نباگت الچلمات مِن فوگ الشِفايف
يا حِريمة يا حِريمة
يا حِريمة سنينَك العِشرين ما مَرها العِشگ والعِشگ خايف
يا حِريمة يا حِريمة
لا وِلك لالاعلى بَختك ماني سَالوفة صرت بين الطوايف
يا حِريمة يا حِريمة
يا زِلف يتغاوى ويّ الليل بـ ٱطراف الگصيبة
هاك روحي الما غُفت والطيف ما مَرة حبيبة
هاك جرحي الما تَعطب وأنتَ عطابة ولهيبة
هاك عمري الضاگ حنضل وأنتَ برحي