لولا الوفاء ما إحتاجت الناس للناس
ولولا المواقف ما عرف بعضنا بعضاً.
ما أحوجنا فى هذا الزمان إلي أخوه صادقه.
وقلوب حنونه .
في زمن تتبدل فيه الأشياء شكلاً ومعنى.
حياتنا لوحه فنيه. ألوانها أقوالنا.
وأشكالها أعمالنا.
وإطارها. أعمارنا.
ورسامها نحن.
فإذا إنقضت حياتنا إكتملت اللوحه
وعلى قدر روعتها تكون قيمتها.
حتى إذا جاء يوم العرض. عرض كل إنسان لوحته. وانتظر عاقبته
ففي هذا اليوم. أسأل الله لى ولكم ولوالدينا ومن يحبنا (الجنه)
فأبدع في لوحتك..
الف الف مبروك
الحرية والأستقلال
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الامير
الف الف مبروك
الحرية والأستقلال
هذا عكس الناس لو يتهيأ ليي
كولش عجبني هذا السرير .
لكن اكو شيء ناقصه
نصيحة من ذهب
في الحياة ليس لدينا سوى حُبّ واحد عظيم؛ كل ما سبقه كان حبًّا تحضيريًّا، وكل ما سيليه سيكون حبًّا تعويضيًّا.
فريدريك بيغبيديه
كيف خطرت بذهنك بأنني امرأة باستطاعتها تحمل أسوار شاهقة من الاشتياق !هل أحسست لمرة واحدة مدى قرابة ضحكتي مع تقاسيم وجهك المشعة لمعنى الرجولة !؟
هل رسمت حتى ولو بخيالك متاهتي التي لا زالت تحن لنظرة عينيك النرجسية لتحاول فقط فك أحجيتها !؟
لمِ أنا أتعبك بكثرة أسئلتي أو اعترافاتي التي يعشقها اي رجلٌ ممكن ان يصادفني !
كان من حقي ان أوقع حروف اسمي على جسدك لتغتالك معاني الأنوثة التي املكها ولنكون لوحة سريالية لا يفهمها أعظم رسام
رغبتي بك تفوق رغبة الأم برؤية طفلها بعد مخاض دائم لعدة ساعات
هل يزعجك لو قلت لك بأني أحبك !؟
ولمِ أسألك فأنا أصبحت كأغنية حزينة تحب سماعها كلما تريد ان تتذكر ملامحي وهذه اللحظة التي أنت فيها ستفضح عواطفك التي أصبحت لحد التصاق روحك بروحي
سأحاول ان أقنعك أنني من مكن جداً ان أعيش بدونك لان
افقط ان كف خيال طيفك بالمكوث في غرفتي !
كيف خطرت بذهنك بأنني امرأة باستطاعتها تحمل أسوار شاهقة من الاشتياق !
هل أحسست لمرة واحدة مدى قرابة ضحكتي مع تقاسيم وجهك المشعة لمعنى الرجولة !؟
هل رسمت حتى ولو بخيالك متاهتي التي لا زالت تحن لنظرة عينيك النرجسية لتحاول فقط فك أحجيتها !؟
لمِ أنا أتعبك بكثرة أسئلتي أو اعترافاتي التي يعشقها اي رجلٌ ممكن ان يصادفني !
كان من حقي ان أوقع حروف اسمي على جسدك لتغتالك معاني الأنوثة التي املكها ولنكون لوحة سريالية لا يفهمها أعظم رسام
رغبتي بك تفوق رغبة الأم برؤية طفلها بعد مخاض دائم لعدة ساعات
هل يزعجك لو قلت لك بأني أحبك !؟
ولمِ أسألك فأنا أصبحت كأغنية حزينة تحب سماعها كلما تريد ان تتذكر ملامحي وهذه اللحظة التي أنت فيها ستفضح عواطفك التي أصبحت لحد التصاق روحك بروحي
سأحاول ان أقنعك أنني من الممكن جداً ان أعيش بدونك فقط ان كف خيال طيفك بالمكوث في غرفتي !
بقلم المبدعه( لانا احمد)
"الصبر ليس بالقدرة على الانتظار ولكن بالقدرة على الاحتفاظ بمزاج جيِّد أثناء الانتظار.".
