هل لي وطنٍ بين ذراعيكِ
منذُ طفولتي أبحثُ عن وطنٍ
وطنٍ يأويني وطنٍ يحميني
هل لي وطنٍ بين ذراعيكِ
منذُ طفولتي أبحثُ عن وطنٍ
وطنٍ يأويني وطنٍ يحميني
من لبس السواد سبي العباد
من گالوا اجه الكل طلعوا يركضون
والبيبان طلعت هي والعتبه
ومن گد ماحلو وگفوا سره يسألون
شنو انت جمالك صدگ لو چذبه
لكِ اكتب
لكِ اقوال
ومن بين ثنايات
الوجدِ
ابعثُ اشواقي
وعلى امواجِ
الغرامِ
اهديكِ رسالاتي
هي حروفٌ مغلفة
بأسمى الامالِ
ابعثها لتجتاز
البعدُ والمسافات
فيها همسٌ
فيها غزلٌ
يداعبُ احساسكُ
تحمل على ظهورها
سهام من نورٍ
لتصيب جذوةِ العشقِ
وسط فؤادك
لتسعر نار حبي في
داخلك
وإن كنتُ يتيمَ الهوى
مُسِلّماً قلبي كقطرِ الندى
شفافاً
يسيلُ منهُ شوقاً كاللظى
ومنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر
ابونا الشايب
امير المؤمنين علي ع
.
منگع بماي الهيل منه الندئ يغار
شايل ترافة تين بس بالطبع نـار
الأب كالمطرأينما يزخ يروي و يُحيي ...
المفارقة أن الأب يعلمك كل شيء باستثناء كيفية العيش بدونه ..
رددو ( اللهم إنا نعوذ بك من فواجع الاقدار وغدر الاصحاب.