گان هناك رجلا عجوزًا يعيش في قرية بعيدة، وگان أتعس شخص على وجه الأرض،حتى أنّ گُل سگُان القرية سئموا منه، لأنه گان محبطًا على الدوام، ولا يتوقّف عن التذمر والشگوى ولم يگن يمر يوم دون أن تراه في مزاج سيء وگلّما تقدم به السن ، ازداد گلامه سوءًا وسلبية… گان سگان القرية يتجنبونه قدر الإمگان، فسوء حظه أصبح مُعديًا. ويستحيل أن يحافظ أي شخص على سعادته بالقرب منه.
لقد گان ينشر مشاعر الحزن والتعاسة لگُل من حوله. لگن وفي أحد الأيام وحينما بلغ العجوز من العمر ثمانين عامًا حدث شيء غريب، وبدأت إشاعة عجيبة في الانتشار "الرجل العجوز سعيداليوم، إنه لااا يتذمر من شيء، والابتسامة ترتسم على محياه، بل إن ملامح وجهه قد أشرقت وتغيرت! " تجمّع القرويون عند منزل العجوز، وبادره أحدهم بالسؤال "ما الذي حدث لك؟" وهنا أجاب العجوز
لا شيء مهما ...لقد قضيتُ من عمري 80 عامًا أطارد السعادة بلا طائل. ثمّ قررت بعدها أن أعيش من دونها، وأن أستمتع بحياتي وحسب،
لهذا السبب أنا سعيد الآن!"
العبرة : لااا تطارد السعادة...بدلاً من ذلك، استمتع بحياتك
وجميع النعم التي بين يديك ولااا تتحسر على نعمه عند غيرك ربما الذي تملگه لااا يملگه غيرك !
دمتم بوافر الصحة ومزيدا من نعم ﷲ
عاشت ايامج حبيبتي ميسووالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مِـيهہرَمــآهہ ♬❥
الله يسلمك استاذ ... ممنونهسلمت يداك... أستاذة.. فتاة الهدى.. أحسنتِ النشر.. موضوع بالغ الأهمية... ممتنين جدا..لك
أسوء اختراعين بتاريخ البشرية هما
الفيس والسلاح
الفيس جعل الجاهل يناقش المثقف
والسلاح جعل الجبان يهدد الشجعان
تسلمين حبيبتي
وأحسنتِ النشر
الله يسلمج حبيبتي ست
لكم الحسنى
عش تقياً
، نقياً ، قوياً ، رفيقاً ، رقيقاً ، عزيزاً ، بسيطاً ، حنوناً ، طيباً ، مسالماً ، عفيفاً ، صادقاً ، وفياً ، راضياً ، زاهياً ، صابراً ، قنوعاً ، زاهداً ، بريئاً ، بشوشاً ، ودوداً ، عفوياً ، لطيفاً ، ليناً ، كريماً ، أصيلاً ، سعيداً ، جميلاً ، ضاحكاً ، مستبشراً
اين?
الأوراق الميتة
جاك بريفير
