كانوا محقين حين وضعوا الحب بالكتب ، ربما لم يكن ليعيش في أي مكان آخر .!
كانوا محقين حين وضعوا الحب بالكتب ، ربما لم يكن ليعيش في أي مكان آخر .!
لا سامح الله خراباً زرعته أياديهم بداخلي ،
وضياعاً لروحي ، وجُرحاً أصابني منهم ،
لو عشت الف عام مابَرِئَ وما طاب
لا نعرف ماذا يجري خلفنا ، لكن لا شئ يستحق الإلتفات..
هاانت~
التعديل الأخير تم بواسطة عـــلي ; 31/May/2022 الساعة 5:36 pm
البعض لهم في القلب ما لا يجوز لغيرهم
ولهم في القلب نبض حرم على سواهم
~
لولا صلابة اضلاع صدري لخرج قلبي من مكانه مشتاقا هئما مسرعا اليها
~
غالباً ما يكتب الإنسان بكلمات و رموز مجهولة؛
لأنه متأكدٌ من أن الشخص الوحيد الذي يفهمهُ
سيفهمها و سيكشف الرموز بقلبه
بالطبع و بلا شك ..
*ولادتها :* ولدت في ۱ ذي القعدة ۱۷۳ﻫ بالمدينة
*السيدة فاطمة المعصومة عليهما السلام في سطور*
*قرابتها بالمعصوم :* حفيدة الإمام الصادق، وبنت الإمام الكاظم، وأخت الإمام الرضا، وعمّة الإمام الجواد (عليهم السلام).
*اسمها ونسبها :* فاطمة بنت موسى بن جعفر الصادق (عليهم السلام)، المعروفة بالسيّدة المعصومة.
*تلقيبها بالسيّدة المعصومة :* ورد أنّ أخاها الإمام الرضا (عليه السلام) قد لقّبها بالسيّدة المعصومة، كما ورد أنّ جدّها الإمام الصادق (عليه السلام) لقّبها بكريمة أهل البيت قبل ولادتها.
*أُمّها :* السيّدة تكتم ، وهي جارية.
*ولادتها :* ولدت في ۱ ذي القعدة ۱۷۳ﻫ بالمدينة المنوّرة.
*نشأتها :* نشأت (عليها السلام) تحت رعاية أخيها الإمام الرضا (عليه السلام) لأنّ هارون الرشيد أودع أباها عام ولادتها السجن، ثمّ اغتاله بالسمّ عام ۱۸۳ﻫـ ، فعاشت مع إخوتها وأخواتها في كنف الإمام الرضا (عليه السلام).
*وفاتها :* تُوفّيت (عليها السلام) في ۱۰ ربيع الثاني ۲۰۱ﻫـ ، بمدينة قم المقدّسة ، ودُفنت فيها، وقبرها معروف يُزار.
*فضل زيارتها :*
«عن سعد بن سعد، عن أبي الحسن الرضا(عليه السلام) قال: سألته عن زيارة فاطمة بنت موسى(عليه السلام)، فقال: *مَن زارها فله الجنّة*».
عن سعد، عن الإمام الرضا(عليه السلام) قال: «قال: يا سعد، عندكم لنا قبر، قلت له: جعلت فداك، قبر فاطمة بنت موسى؟ قال: نعم، *مَن زارها عارفاً بحقّها فله الجنّة*».
قال الإمام الجواد(عليه السلام): « *مَن زار قبر عمّتي بقم فله الجنّة*».
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
\
\
لا احمل حقدا لو كرها على احد في قلبي
ولكني بشر واطباعي تحكمني
وطبعي لا يتقبل فئة التفكير المحدود
فهم لا يلائمون طبعي وتركيبتي
~