لاڤيو
لاڤيو
من ولدج يشترون ابو الدب وانتي تلبسين وياهم على الموديل
اويلاه
أحببتُها واللهِ حتى إنني
أحببتُ من حبي لها مُغتابَها
أحببتُهُ -وهو الكريهُ- لأنهُ
نَقّى صَحِفتَها وزادَ ثوابَها
تجرؤ حين تسأل كيف حالك ؟
وقد بالغت في شحّ الوصالِ
تغيبُ كأنّ قلبك صار صخرا
وعذْرك دائمًا رهن انشغالي
رجوتك لا تقل في الحبّ قولا
ولا تذكر جميلات الليالي
فهجرك قد أطاح بجسر حبّي
وأنْساني يميني من شمال
وأعظَّم ما قيل في الحُبّ : إنني أطلبك من الله في كُلّ صلاة .
الفتيلة التي ضمَّتها الشمعة هي التي أحرقتها ... أوجع احتراق هو الذي يأتيك ممن كنت تضمُّه..
الروح تميل لمن يقاسمها الحزن و التعب و قسوة الأيام ... أما بالفرح فكل الناس أحباب.
لم يكن نزع الوِدّ سهلاً ، لكنها المواقف التي عزَّت عليك فيها نفسك ، تجبرك على نزع حتى اللحظات المتجذّرة في أعماق ذاكرتك..
تقاس العلاقات بمقياس هذا السؤال : أين كنت حين اشتدت بي الدنيـا..