كان يستجدي وسط الزحام، برجلٍ مبتورة وعكّازتين ، علت الأصوات، الكل يهرب وانا تعثّرت، يا إلهي! انفجار! نهض على قدميه وحملني!
كان يستجدي وسط الزحام، برجلٍ مبتورة وعكّازتين ، علت الأصوات، الكل يهرب وانا تعثّرت، يا إلهي! انفجار! نهض على قدميه وحملني!
يتضح انه كان كاذبا او ان جميع الموجودين حوله ملائكة
سلمت الأيادي..
اعتقد ان هذه تصنف على أنها ((الأقصوصة)).. وهي أصغر من القصة القصيرة.. ومن فنون السرد الأدبي... التي تبقى تطرح تساؤلات متعددة... وكل قاريء يجيب على هذه التساؤلات بما يستوعبه هو...
تحياتي لأبداعك... دكتور
تحياتي لك.. دكتور..
شكرا لك ولهذا الابداع الرائع