شلونكم اخباركم
اليوم شفت اشياء فضيعة بالتيكتوك عن فعاليات المملكة باحتفالات اليوم الوطني اني من عادتي ما احب ان ادخل النقاشات بس شفت تحرش بلا حدود وكلت بنفسي الحمدلله على الشباب العراقيين وغيرتهم على اعراضهم وشكرت ربي اني انولدت بالعراق
شفت تحرش كبير بالاطفال والبنات الصغيرات من بنات بلدهم وغيرهن وشفت وسمعت بالسوشيال ميديا المرئية كلام تقشعر الابدان منه معقولة لان مجتمعهم مغلق عن الاختلاط هيج صار لو الحكومة السعودية سمحت بخلع الحجاب؟
تره التحرش موجود بكل مكان بالعالم وخاصه العربي لكن مواقع التواصل الاجتماعي ماهي الا لرصد هذه الحالات المخجله في بلد مسلم يحتضن الكعبة الشريفه
ماهو الا امر يندى له الجبين ناهيك على مايحدث في العراق وهذه الايام في الزياره من استهتار وتعمد تشويه المذهب من قبل جّهال المجتمع
التحرش بالسعودية اخي صاير مثل السلام عليكم واذا بلغت عنه ينقلب الموضوع ضدك،،المتحرش اليوم انمسك لوجود دليل ادانته المقطع لكن اللي منعلم بيها اهوايه والمتحرش ماخذ راحته ع الاخر ..المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابراهيم حسن
طرحت الموضوع لانه المعروف انه السعوديه بلد نظامه يكافح التحرش عقوبة سنتين و١٠٠ الف ريال هل من المعقول انه في حد يجهل الانظمة ام ان سياسة ابن سلمان اختلفت وماعاد في خوف!
من اكثر المشاهد الي اثرت بيه اليوم هي التحرش الجماعي البنت الي بوسط عشرين رجلا وهمه يضايقوها شعرت بالاسف عليها
حاليا متابعة فقط
شتتوقعين من شعب جان محروم ومقيد من كلشيء
وبلحضة صار منفتح
شعب خطية مسكين خلهم يخاضو ويلعبو حتى ياتيهم اليقين
ههههه
اهلا ست
ما توقعت مع الالفية الجديدة اشوف شباب طايش منفلت كأنهم لاول مرة يشوفون امراة هذا يدل على فشل الاسر بتربية ابنائها
انا شفت المقاطع مالتهم
باختصار
الجلاب والذياب
من تشوف لحم رخيص هيج بالشارع وبلاااش
اكيد راح تااكل منه
والشريفة العفيفة والمحشتمة محد يقرب عليها والله
افتهمتي عليه
وهاي ينطبق على كل بلدان العالم
~
بصراحة احنا تجاوزنا مرحلة التحرش بكل انواعه سواء كان لفظي او جسدي . ودخلنا في مرحلة اكثر تقدم من التحرش ، ممكن اسميها ( مرحلة الوضعية الامبريقية لفقدان التضامن العضوي ) ( الأنومي ) .
وصار بامكان الشاب العراقي بفضل مواقع التواصل الاجتماعي والتطور العلمي ان يقيم علاقات متشعبة من كل الانواع والألوان بسهولة ويسر ،، حتى صار اشباع لدى الشاب العراقي . بالتالي مايحتاج يطلع للشارع حتى يتحارش بالبنات .
