وعرفت أن الأشياء دومًا مهددة بالغياب، و أنني ذات يوم كنت هنا في هذا المكان حيث لن أكون أبدًا مرة أخرى.
وعرفت أن الأشياء دومًا مهددة بالغياب، و أنني ذات يوم كنت هنا في هذا المكان حيث لن أكون أبدًا مرة أخرى.
- رُبما غداً او بعد غد
رُبما بعد سنين لأ تُعد .
اُصادفك بالزحام بوسط طريقاً مُتخم بالعابرين ، أراك من بعيد خائبه فاقده عن التعبير حتى بملامحي !
فـ تقترُب إليه واتنهاد ألاف غصه
بيني وبين نفسي ، ذاڪره حبناً وهوانا
الذي تلاش كَ بخاراً اسود
بعد ما ڪان عطراً ابيض ..
فـ تڪون في تلك اللحظة أمنيه واحده بيننا وهي أن أختفي أن اتلاش كورقه صغيره بين الناس ولا تراني ،
بينما أمنيتك أن تبقى بقربي وتصلح
ماڪسرتهُ بيدك ، ولڪن هذا قلبي
من ڪُسر ياعزيزي فـ أخبرني
ڪيف لك بإصلاحه ؟ .
وهنالك أمرٌ اخر! عَليك ان تَعرف إنني لَطالما احببتُك .. رُغم المصاعب، والمَشاكل، وكُل شيء مُزعج مَررنا بهِ، وَعدد المَرات التِي بِها شَعرت بالخذَلان بسَببك! إلا أنني لَم اكرَهُك! يَزداد حُبي لَك كُل يوم اضعاف اليِوَم الذي قَبلهُ، مَ هَذا الذي غَرستهُ بيّ حتى اصبحتُ مُتيمه بِك؟ أراكَ في مَنامي، عِند قرائتي لِجُملة في كِتاب للعَاشِقين، بأختصار انتَ لا تُفارق تَفكيري ، الغَريب في أمرُنا يا عَزيزِي انهُ ... كُلما تَخاصمنا نَعود وكأننا ...وكأننا روحاً لا تُفارق جَسدُها .
- كيف حالك؟
- أسوأ ما يُرام .
" لم أقف يوماً على أي باب مغلق، تعز علي نفسي وأن كان ما وراء الباب عزيز." ♥️.
" تكون دائما انت الذي يحسن الظن ، ويحسن التفكير ، ويحسن ما يراه في عينيه ويقول ' اني غلطان '
" إما الطرف الاخر ليس لديه الجراة الكافيه ليثبت لك " !
" رغم كل المواقف وكلشي صار تبقى انت الغلطان وانت الي لازم يتحمل كلشي " !
" لا تعاتب احد ، فالجميع يدرك ما يفعل ! "