"وبعدَ الشوقِ قرَّت كلُّ عينٍ
روى اللهُ انتظارِي والأماني."
![]()
"وبعدَ الشوقِ قرَّت كلُّ عينٍ
روى اللهُ انتظارِي والأماني."
![]()
"وهَذَا اللّيلُ أوسَعَني حَنيناً
فَمَزّقَ ما تَبَقّى مِنْ ثَبَاتِي
تَلُوحُ الذّكرَياتُ بِكُلَّ دَربٍ
لِأَهرُبَ مِنْ شَتَاتِي لِلشّتاتِ
ومَابٍي غيرُ شوقٍ لا يُداوى
وبَعضُ الشّوقِ أَشبَهُ بِالمَمَاتِ"
![]()
"يخاطبني السَّفِيهُ بكلِّ قبحٍ
فأكرهُ أن أكونَ له مجيباً
يزيدُ سفاهةً فأزيدُ حلماً
كعودٍ زاده الإحراقُ طيباً."
![]()
"التواصل الإجتماعي يفقدك أهم شيء, يفقدك قراءة وجوه الآخرين بإمكاننا أن نكتب "أنّنا بخير" لكن لا يمكن للعينين أن تعبر غير ما بداخل الروح ،
بإمكاننا أن ندّعي الحزن والبكاء كتابة ، وفي الحقيقة هناك ضحكة شيطانية توحي بأنّ المقابل وقع في الفخ !
التواصل الاجتماعي أفقدنا الإجابات الحقيقية، وجعلنا نُلحُّ بأسئلة ربّما يجد المسؤول حرجًا في إجابتها بشكل مباشر
أشتهي أحاديثًا غير الكترونية,حديثًا تتكلم فيه العيون أكثر مما تتحدّث فيه الألسن والشفاه ."
![]()
مَا بَالُها البيضَاءُ تَبكي
فَوقَ مقْعدها وَحيدةْ
مابالها قد أسّدلتْ جِفنِيها
مُرْهَقةً تُواري وجههَا خلفْ الجَريدة
والصَمتُ يَنزفُ من رؤىٰ أحلامِها
جمرًا وآلامًا عنيدةْ.
![]()
اللهُ أكبرُ من همِّي ومن قَلقي
ومن شَقائي وآلامي ومن حُرَقِي.
ذَابتْ عُيوني شَوقًا لرُؤياه.
![]()
كيفَ التَلاقِي؟ وهلْ ألقاكَ في زمنٍ،
وأنتَ عني ببُعْدِ الأرض ِعن زُحلِ!
![]()