في سابق الزمان اشتكت لي إحدى الأخوات من الالحاح وكثرة
رسائل الود والعشق التي ترسل لها في صفحات التواصل ومن
أناس كانت تعتقد فيهم العفة والشرف واذا بوجههم الحقيقي
يكشر عن أنيابه فكتبت عن حال لسانها
.................................................. ......
زحف ماريد
ولزحفوا كَبل
ما حصلوا ودي
لا لا
تعتقد أنصاد
انه طيرة براري
ونته مو كَدي
انه إربات
القلم والضاد
ما عيش التمني
وبحلم وردي
تحبني ذاك بيتي
والدي موجود
تجي خاطب
وكلك يا هله بسعدي
عشك الغدر عوفه
لا تصدلي بغيض
ولا تحسب تجيني
وتوصل لحدي
هيج انه ربيت
أبين هاي الناس
مو زُورَتْ كصَبْ
لا زُورَتْ البردي
نَخل برحي ودادي
ولو ردت تدناه
أكَرب بالحلال
وضوكـَ من شهدي
_____________
مع خالص تحياتي
لكم وللزواحف البشرية